"الجنائية الدولية" تؤيد مجددا مذكرات توقيف نتنياهو وغالانت اعتقال فلسطيني في أمريكا بدعوى مشاركته بعملية 7 أكتوبر الاحتلال يسلم 15 جثمانا لشهداء من غزة اشتية يترأس وفد "فتح" في مؤتمر الأحزاب الاشتراكية الأوروبية الرئيس يستقبل وفدا من اتحاد المقاولين الفلسطينيين ألمانيا تعتزم إرسال 3 جنود إلى إسرائيل لمراقبة عملية السلام في غزة القدوة "للحرية": ما حدث في قطاع غزة إبادة وكارثة وأمريكا منحازة لإسرائيل ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 68,116 شهيدا و170,200 مصاب غنام: الأسير مروان البرغوثي سيبقى رمزاً للحرية وإرادته أقوى من قيود الاحتلال شهيد جراء غارة للاحتلال جنوب لبنان الاحتلال يعتدي على طفلين بالضرب في مدينة الخليل "فتح": إعدام الأسير المحرر هشام الصفطاوي يكشف الوجه الحقيقي لـ"حماس" الإعلام الحكومي في غزة: الاحتلال ارتكب 47 انتهاكا لوقف إطلاق النار إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام وزارة الداخلية تعلن آلية استصدار جواز السفر البيومتري لأهلنا في قطاع غزة

خمس دقائق على مواقع التواصل كفيلة بجعلك تعيسًا

أوضحت دراسة جديدة أن قضاء أقل من خمس دقائق على وسائل التواصل الاجتماعي قد يكون كافيا لجعلك مكتئبا.

ويرى الأشخاص الذين يتصفحون "تويتر" أو يشاهدون مقاطع فيديو على "يوتيوب" أن مزاجهم يتدهور بسرعة عندما يعثرون على الأخبار السيئة.

ووجد الخبراء في جامعة إسيكس أن الأشخاص الذين شاهدوا أخبارا غير سارة  متعلقة بـ"كوفيد-19" على وسائل التواصل الاجتماعي، يعانون من انخفاض "فوري وكبير" في السعادة.

وزعم المشاركون في الدراسة أن هذا يمكن أن يحدث في غضون دقيقتين إلى أربع دقائق فقط، ولكن إذا بحث الناس بدلا من ذلك عن المشاركات التي تسلط الضوء على أفعال التعاطف، فمن غير المرجح أن يكونوا في حالة مزاجية سيئة.

وأوضح فريق البحث، بقيادة عالمة النفس الدكتورة كاثرين بوكانان: "حتى بضع دقائق من التعرض للأخبار المتعلقة بكوفيد على وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يضر بالحالة المزاجية للشخص. ومن الأفضل لنا جميعا أن نكون على دراية بهذه العواقب وأن نفكر في الموازنة بين التصفح السيء مع بعض التصفح الإيجابي".

واستجوبت الدراسة، التي نُشرت في مجلةPLOS One، نحو 1000 شخص حول شعورهم بعد قراءة أو مشاهدة أخبار عن "كوفيد-19" على وسائل التواصل الاجتماعي.

وكانت هذه النتائج صحيحة حتى عندما بدأ المشاركون في الدراسة بتصفح شيء مختلف ولكنهم صادفوا قصصا سلبية عن طريق الخطأ.

وأشار الباحثون: "توضح الدراسة أن ما لا يزيد عن دقيقتين من التعرض لأخبار سلبية حول كوفيد-19 يمكن أن يكون له عواقب سلبية. ونظرا لأن العديد من الأشخاص يقضون ما بين خمسة إلى عشرة أضعاف مقدار الوقت في التفاعل مع الأخبار المتعلقة بكوفيد-19 كل يوم، فمن المحتمل أن يقدم هذا تقديرا متحفظا للآثار العاطفية".