انهيار 5 مبان في مدينة غزة بسبب المنخفض الجوي أبو ظبي: شنار يستعرض واقع القطاع المالي والمصرفي الفلسطيني والتحديات التي تواجهه منصور يبحث مع رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة القضايا المتعلقة بفلسطين قنديل يبحث مع "الانتخابات المركزية" الاستعدادات لإجراء الاستحقاقات الانتخابية اشتية يعقد سلسلة لقاءات دبلوماسية ويطالب بدعم غزة وإنجاز الانتخابات مسؤول أميركي رفيع ينفي اتخاذ "قرارات نهائية" بشأن غزة غولان: نتنياهو يسعى لتشكيل لجنة تحقيق تطمس حقيقة 7 أكتوبر انهيار 4 مبان في غزة بسبب المنخفض الجوي والفيضانات تغمر القطاع وسائل اعلام إسرائيلية : إسرائيل تصل لنتائج بشأن جثة غفيلي وزير الدفاع الإسرائيلي يعتزم طلب إغلاق إذاعة الجيش في 21 ديسمبر الأمم المتحدة: 760 موقع نزوح بغزة تضم 850 ألف شخص معرضة للفيضانات لجنة حماية الصحفيين: حرب غزة كانت الأكثر دموية للصحفيين البيت الأبيض: لا يزال العمل متواصلا من أجل استعادة جثة آخر رهينة في غزة الفدائي يودع كأس العرب من الدور ربع النهائي استطلاع: قوة الليكود تتصاعد… والحكومة لا تتشكل بدون الأحزاب العربية

قراصنة يخترقون شركة إسرائيلية ويطالبون بـ "فدية"

 أعلنت مجموعة قراصنة "بلاك شادو" اليوم السبت، مهاجمة شركة الإنترنت الإسرائيلية Cyberserve واختراق البيانات الخاصة بعملائها، مطالبة المستخدمين بدفع فدية لاسترداد المعلومات الخاصة بهم.

وجاء في بيان القراصنة: "لدينا أخبار لكم. بالتأكيد لم تتمكنوا من الاتصال بالعديد من المواقع اليوم. لقد هاجمنا شركة Cyberserve وعملائها".

وأضاف البيان: "إذا كنتم تتساءلون ماذا عن المعلومات؟ كما هو الحال في المرات السابقة، لدينا الكثير منها. إذا كنت لا تريد منا تسريب المعلومات -اتصلوا بنا في أقرب فرصة".

وذكرت التقارير الإسرائيلية أن عدداً من المواقع التي تعمل بواسطة شركة Cyberserve لا تزال معطلة حتى هذه اللحظة، منها: معهد مور، وجمعية مكافحة السرطان، وشركتا المواصلات العامة "دان" و"كافيم".

وكانت "بلاك شادو" قد أعلنت في آذار/ مارس الماضي، عن اختراق شرطة "ك.ل.س. كابيتال" الإسرائيليّة، التي تختصّ بتمويل السيارات، ونشرت وثائق من الشركة، منها طلبات خاصة للحصول على تمويل لشراء سيارة ومراسلات داخلية وصور لشيكات ورخص قيادة.

واخترقت المجموعة ذاتها، في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، شركة "شيربيت" للتأمينات، وطالبت بفدية قدرها مليون دولار.

وعند اختراق "شيربيت" قدّرت منظومة السايبر الإسرائيلية أن الخطر الأساسي من تسريب الوثائق هو نشر صور لبطاقات هوية ورخص سياقة، وخاصة في شبكة الإنترنت.

وبحسب منظومة السايبر، فإن باقي التفاصيل لا تنطوي على خطر مشابه. وأوصت الزبائن الذين تسربت تفاصيلهم باستصدار بطاقة هوية ذكية.

وأضافت منظومة السايبر أنها بدأت منذ سنة تقريباً بدفع تعديل قانوني يسمح بتشخيص بيومتري آمن بواسطة هاتف ذكي وتوثيق قومي، وبذلك تتم إزالة الحاجة إلى معطيات مثل تاريخ الولادة وتاريخ استصدار بطاقة الهوية.

وقالت منظومة السايبر إنها حاولت في الماضي منع أحداث كهذه، من خلال مطالبة الوزارات بعدم استخدام تاريخ إصدار بطاقة هوية كوسيلة تشخيص لدى الحصول على خدمات حكومية.