فتح: تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي عن تفكيك السلطة الوطنية دعوة للإبادة الجماعية أيهم كممجي يدخل عامه الـ20 في سجون الاحتلال الخارجية: الدعوات التحريضية لضم الضفة وتفكيك السلطة إفشال لجهود تحقيق التهدئة وحل الصراع الاحتلال يستهدف مسعفين ويصيبهما بجروح شمال مدينة غزة جماهير شعبنا تشييع جثمان الشهيد وليد بدير إلى مثواه الأخير في طولكرم الاحتلال يعتقل شابين من جنين مقتل 3 جنود من لواء "غولاني" والمقاومة تستهدف تجمعات الاحتلال في خان يونس الاحتلال يقتحم مادما جنوب نابلس ويداهم عدة منازل شهيدان ومصابون في استهداف الاحتلال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة الإحصاء الفلسطيني: 157 ألف شهيد منذ النكبة اليمن: مسيرات حاشدة في صعدة وريمة ومأرب دعماً لفلسطين ارتفاع عدد شهداء حرب الإبادة الجماعية في غزة الى 57,268 والمصابين إلى 135,625 72 جنديا إسرائيليا قتلوا بحوادث عملياتية بغزة هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تصدر تعليمات جديدة استعداداً لإطلاق مركز الطوارئ الموحد 911 "التربية": الاحتلال يقترف جريمة بحق مدرسة بدو الكعابنة في أريحا

قراصنة يخترقون شركة إسرائيلية ويطالبون بـ "فدية"

 أعلنت مجموعة قراصنة "بلاك شادو" اليوم السبت، مهاجمة شركة الإنترنت الإسرائيلية Cyberserve واختراق البيانات الخاصة بعملائها، مطالبة المستخدمين بدفع فدية لاسترداد المعلومات الخاصة بهم.

وجاء في بيان القراصنة: "لدينا أخبار لكم. بالتأكيد لم تتمكنوا من الاتصال بالعديد من المواقع اليوم. لقد هاجمنا شركة Cyberserve وعملائها".

وأضاف البيان: "إذا كنتم تتساءلون ماذا عن المعلومات؟ كما هو الحال في المرات السابقة، لدينا الكثير منها. إذا كنت لا تريد منا تسريب المعلومات -اتصلوا بنا في أقرب فرصة".

وذكرت التقارير الإسرائيلية أن عدداً من المواقع التي تعمل بواسطة شركة Cyberserve لا تزال معطلة حتى هذه اللحظة، منها: معهد مور، وجمعية مكافحة السرطان، وشركتا المواصلات العامة "دان" و"كافيم".

وكانت "بلاك شادو" قد أعلنت في آذار/ مارس الماضي، عن اختراق شرطة "ك.ل.س. كابيتال" الإسرائيليّة، التي تختصّ بتمويل السيارات، ونشرت وثائق من الشركة، منها طلبات خاصة للحصول على تمويل لشراء سيارة ومراسلات داخلية وصور لشيكات ورخص قيادة.

واخترقت المجموعة ذاتها، في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، شركة "شيربيت" للتأمينات، وطالبت بفدية قدرها مليون دولار.

وعند اختراق "شيربيت" قدّرت منظومة السايبر الإسرائيلية أن الخطر الأساسي من تسريب الوثائق هو نشر صور لبطاقات هوية ورخص سياقة، وخاصة في شبكة الإنترنت.

وبحسب منظومة السايبر، فإن باقي التفاصيل لا تنطوي على خطر مشابه. وأوصت الزبائن الذين تسربت تفاصيلهم باستصدار بطاقة هوية ذكية.

وأضافت منظومة السايبر أنها بدأت منذ سنة تقريباً بدفع تعديل قانوني يسمح بتشخيص بيومتري آمن بواسطة هاتف ذكي وتوثيق قومي، وبذلك تتم إزالة الحاجة إلى معطيات مثل تاريخ الولادة وتاريخ استصدار بطاقة الهوية.

وقالت منظومة السايبر إنها حاولت في الماضي منع أحداث كهذه، من خلال مطالبة الوزارات بعدم استخدام تاريخ إصدار بطاقة هوية كوسيلة تشخيص لدى الحصول على خدمات حكومية.