قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس وتفرض حصارا على بلدتها القديمة الاحتلال يهدم خيمة ويحتجز مالكها ومستوطنون يسرقون أخرى في الأغوار شهداء وجرحى في قصف الاحتلال أنحاء متفرقة من قطاع غزة الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين من محافظة الخليل "الخارجية" تدين اقتحام نتنياهو ووزراء في حكومته للضفة وتعتبره انتهاكا صارخا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية مجلس الأمن يناقش الأوضاع في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية التربية" وجمعية البنوك تبحثان سبل تعزيز المسؤولية المجتمعية لدعم التعليم أسعار العملات مقابل الشيقل 4 شهداء ومصابون من منتظري المساعدات برصاص الاحتلال في خان يونس منذ 9 ساعات: الاحتلال يواصل اقتحام مدينة نابلس تخلله اعتقال مواطن واخلاء منازل السلطات الإسرائيلية تهدم عشرات المنازل والمنشآت في النقب مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى اسرائيل: مصادرة نحو 1.5 مليون شيكل خلال اقتحام رام الله بينهم 67 طفلا: الاحتلال يحتجز جثامين 726 شهيدًا في الثلاجات ومقابر الأرقام 10 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية

اتحاد النقابات": رفع الأسعار يهدد المزيد من الأسر بالفقر

حذر الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين شاهر سعد، اليوم الأربعاء، من تبعات رفع الأسعار، خصوصا على الأسر الضعيفة.

وقال سعد في بيان أن "ارتفاع الأسعار يعيدنا الى نقطة الصفر خصوصا وأنه لا يتواءم مع رفع الحد الأدنى للأجور".

وأضاف: بات تأثير رفع الأسعار مباشرا على مستوى الدخل، وفق بيانات الجهاز المركزي للإحصاء، التي تشير إلى تآكل الأجور في السوق الفلسطينية بنسبة 22%، بسبب ارتفاع الأسعار وخصوصا على المواد الغذائية الأساسية، في ظل تدني الأجور وانخفاض قيمة الأجر مقابل قيمه الشراء داخل السوق الفلسطيني.

وحذر سعد من أن هذا الارتفاع "سيزيد عدد العائلات المهددة بالوصول إلى ما دون خط الفقر وخط الفقر المدقع، ما يهدد قدرتها على تحقيق الأمن الغذائي".

ولفت أمين عام اتحاد نقابات العمال إلى الإحصائيات التي تشير إلى أن 29% من المستخدمين في القوى العاملة يتلقون أقل من الحد الأدنى للأجور.

وأشار سعد إلى أن عدد القوى العاملة حسب تصنيف الجهاز المركزي الاحصائي الفلسطيني بلغ مع نهاية العام 2021 نحو مليون و291 ألف عامل، من أصل 5.1 مليون نسمة تعداد الشعب الفلسطيني في فلسطين، إذ ينطبق تصنيف القوى العاملة على أولئك الذين يبلغون 15 سنة فأكثر، شريطة أنهم يعملون أو يبحثون عن عمل وقت إجراء مسح القوى العاملة.

علما أنه استثنى من القوى العاملة من هم دون 15 عاما، وربات البيوت، وكذلك المتفرغين للدراسة، أو التدريب، وكبار السن، والمرضى، لتشكل محصلة هؤلاء 59% من السكان لكنهم لا يصنفون قوى عاملة.

وبلغت نسبة البطالة في صفوف الإناث نحو 40%، بينما تصل بين الذكور 22%.

ودعا سعد الحكومة إل إعادة النظر في السياسات والاستراتيجيات داخل السوق الفلسطينية في سبيل إيجاد بيئة عمل جاذبة للأيدي العاملة، وصولا إلى العمل اللائق، مع ضرورة إعادة النظر في أهمية دعم المنتجات الأساسية الغذائية لحماية الأسر الفلسطينية من الدخول في تهديد الأمن الغذائي.

كما دعا إلى فتح حوار اجتماعي بهدف الحفاظ على دخل العمال وعدم افقارهم ودفعهم للعمل داخل أراضي عام 1948.