"التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "أرض الصومال" اتفاق مؤقت يؤجل خطوات نقابة أصحاب محطات المحروقات بعد تدخل سلطة النقد نقابة محطات المحروقات : التوصل إلى اتفاق بشأن الإيداعات النقدية في البنوك يُلغي خطواتنا الاحتجاجية الحكومة الفلسطينية: غزة بحاجة لـ200 ألف وحدة سكنية مسبقة الصنع اندلاع مواجهات مع الاحتلال في بيتا جنوب نابلس معاريف: طائرة نتنياهو حلقت فوق فرنسا في طريقها إلى ترامب مجلس الإفتاء الفلسطيني يرفض مشروع قانون إسرائيلي يحظر رفع الأذان الشيخ يلتقي الصفدي ويبحث معه آخر المستجدات ستوكهولم: تظاهرة احتجاجا ورفضا لاستمرار انتهاكات الاحتلال في غزة الاحتلال يقتحم بلدة اليامون إصابة عامل برصاص الاحتلال شمال القدس مستوطنون يهاجمون تجمع خلة السدرة قرب مخماس مخاوف إسرائيلية من ضغوط أمريكية لفتح معبر رفح

حركة "استيطانية" تطالب بوقف تدخل الشرطة والشاباك في النقب

طالبت حركة "ريجافيم" الاستيطانية باستدعاء الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك من أجل استعادة الهدوء في النقب والقضاء على الاحتجاجات فيه التي تجددت مساء الخميس.

وقال رئيس الحركة مئير دويتش وفق القناة 7 العبرية: "في أحداث مايو 2021 كان رد الجيش الاسرائيلي بطيئا ومتأخرا واحترقت الطرقات والمدن وتعطلت الحياة واستغرقا وقتا طويلا حتى عودة الأمن ويجب عدم تكرار تلك المشاهد، ونطالب باتخاذ إجراءات الآن".

وأضاف: "الأحداث التي وقعت أمس واليوم في النقب هي نتيجة مباشرة لانهيار الحكومة في قضية الزراعة مثلما حذرناها مسبقًا من أن الاستسلام من قبل رئيس الوزراء سيؤدي مباشرة إلى زيادة المواجهات في الشوارع".

وادعى أن التصريحات من المسؤولين المنتخبين وعلى رأسهم يائير غولان كانت الوقود الذي أدى إلى اشتعال النقب، ويجب تحمل المسؤولية واستخلاص العبر.

وشارك جمهور غفير، اليوم الخميس، بالمظاهرة الشعبية على مفرق سعوة - الأطرش احتجاجا على ما تتعرض له القرية من تجريف للأراضي وتحريشها من قبل السلطات الإسرائيلية، واعتقالات، واقتحامات للمنازل، وقمع لاحتجاجاتهم ضد سلب أراضيهم.

واعتقلت الشرطة الإسرائيلية 13 شخصًا على الأقلّ.

وامتدّت المواجهات الليلية إلى منطقتي السقاطي وتل السبع، حيث أحرق المظاهرون الإطارات المطاطية.

وأغلق المتظاهرون شارع 31، فيما قمعت الشرطة الاسرائيلية المظاهرة بقنابل الدخان والغاز المسيل للدموع، وأصيب العشرات من النساء والأطفال والشبان والشيوخ بحالات اختناق، كما قمعت الشرطة الصحافيين بالغاز المدمع وقنابل الصوت وغاز الفلفل.