مقتل 3 جنود من لواء "غولاني" والمقاومة تستهدف تجمعات الاحتلال في خان يونس الاحتلال يقتحم مادما جنوب نابلس ويداهم عدة منازل شهيدان ومصابون في استهداف الاحتلال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة الإحصاء الفلسطيني: 157 ألف شهيد منذ النكبة اليمن: مسيرات حاشدة في صعدة وريمة ومأرب دعماً لفلسطين ارتفاع عدد شهداء حرب الإبادة الجماعية في غزة الى 57,268 والمصابين إلى 135,625 72 جنديا إسرائيليا قتلوا بحوادث عملياتية بغزة هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تصدر تعليمات جديدة استعداداً لإطلاق مركز الطوارئ الموحد 911 "التربية": الاحتلال يقترف جريمة بحق مدرسة بدو الكعابنة في أريحا 3 إصابات بصفوف المواطنين خلال تصدي أهالي سنجل شمال رام الله لهجوم جديد للمستوطنين شهداء وجرحى من منتظري المساعدات في قصف لمدفعية الاحتلال وسط قطاع غزة الاحتلال يقتحم بيت عزاء الشهيد أبو داوود في الخليل إيرلندا تعلن تقديم 4 ملايين يورو لدعم تعليم الأطفال والأسر في فلسطين هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تصدر تعليمات لإطلاق مركز الطوارئ الموحّد 911 الموجات فوق الصوتية تمنح الأمل بعلاجات دقيقة للسرطان

هل تحتاج إلى جرعة رابعة من لقاح كورونا؟

أشارت دراسات نشرت حديثا أن ثلاث جرعات من لقاح كوفيد – وربما حتى جرعتين فقط – كافية لحماية معظم الناس من الأمراض الخطيرة والوفاة بسبب المرض لفترة طويلة.

وأشارت دراسة، وفق صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، أن المخزونات المتنوعة من الأجسام المضادة المنتجة نتيجة اللقاح يجب أن تكون قادرة على حماية الناس من المتغيرات الجديدة، حتى تلك التي تختلف اختلافا كبيرا عن النسخة الأصلية من الفيروس.

ونقلت الصحيفة عن جون ويري، مدير معهد علم المناعة في جامعة بنسلفانيا قوله إنه "على الرغم من أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما أو المعرضين لخطر كبير للإصابة بالمرض قد يستفيدون من جرعة لقاح رابعة، إلا أنها قد لا تكون ضرورية بالنسبة لمعظم الناس".

وقال مسؤولو الصحة الاتحاديون إنهم لا يعتزمون التوصية بجرعات رابعة في أي وقت قريب.

ويمكن للمتحور أوميكرون تجنب الأجسام المضادة التي تنتج بعد جرعتين من لقاح كوفيد. ولكن جرعة ثالثة من لقاحات الحمض النووي الريبي تدفع الجسم لخلق مجموعة متنوعة من الأجسام المضادة، والتي سيكون من الصعب على أي متحور من الفيروس التهرب منها وفقا للدراسة.
ونقلت الصحيفة عن الدكتورة جولي ماكيلراث، طبيبة الأمراض المعدية وأخصائية المناعة في مركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان في سياتل قولها إنه "إذا تعرض الناس لمتغير آخر مثل أوميكرون، فإنهم يحصلون الآن على بعض الذخيرة الإضافية لمكافحته".

والأكثر من ذلك، يمكن لأجزاء أخرى من الجهاز المناعي أن تتذكر الفيروس وتدمره على مدى أشهر عديدة إن لم يكن سنوات، وفقا لأربع دراسات على الأقل نشرت في مجلات من الدرجة الأولى خلال الشهر الماضي.

ووجدت الأبحاث أن الخلايا المناعية المتخصصة التي تسمى الخلايا التائية التي تنتجها بعد التلقيح هي قوية بنسبة 80 في المائة ضد أوميكرون.

وبالنظر إلى مدى اختلاف طفرات أوميكرون عن المتغيرات السابقة، فمن المرجح جدا أن تشن الخلايا التائية هجوما قويا مماثلا على أي متغير مستقبلي أيضا، حسبما قال الباحثون.

وقالت ويندي برغرز، أخصائية المناعة في جامعة كيب تاون التي قادت إحدى الدراسات، التي نشرت في مجلة نيتشر "يمكن أن تستمر الاستجابات المناعية لمدد طويلة"، و "يحتمل أن تكون استجابة الخلية التائية طويلة الأمد للغاية."