مستوطنون يهاجمون المواطنين ويسرقون ثمار الزيتون جنوب بيت لحم مستوطنون يمنعون المواطنين من قطف الزيتون في سنجل وترمسعيا وآخرون يرعون مواشيهم في المغير كاتس يهدد بـ”رد قوي” ضد إعادة ترميم ما وصفه بـ”البنية التحتية الإرهابية” في الضفة إسرائيل تلوح بعقوبات على حماس بعد تسلّم رفات تعود لاسير سابق الشرطة: مجهولون يسطون على محل صرافة في قباطية ويصيبون صاحبه بجروح بلدية الاحتلال تواصل هدم المحلات والأكشاك في باب العمود بالقدس وسط انتشار مكثف للشرطة "مقاومة الجدار": 259 اعتداءً ضد قاطفي الزيتون منذ انطلاق الموسم "التربية": أكثر من 20 ألف طالب و1037 معلما استُشهدوا منذ بدء العدوان على غزة والضفة أريحا: استقبال بعثة المنتخب الفلسطيني "للمواي تاي" الفائزة في الألعاب الآسيوية للشباب الرياض: مصطفى يشارك في افتتاح أعمال مؤتمر مستقبل الاستثمار في نسخته التاسعة "أوتشا": أكثر من 470 ألف حالة نزوح إلى شمال غزة منذ وقف إطلاق النار ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا و170,402 مصاب المجلس الوطني يحيي اليوم الوطني للمرأة الفلسطينية ويؤكد التزامه بحقوقها ومشاركتها الفاعلة هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تعتمد استخدام التوقيع والختم الإلكتروني في خدمات الاتصالات …. خطوة جديدة نحو التحول الرقمي الشامل في فلسطين الجيش الإسرائيلي يقترح استئناف الهجمات على غزة

مستشار رئيس الوزراء: لم يصلنا دعمًا دوليًا بعد

 قال مستشار رئيس الوزراء لشؤون التخطيط وتنسيق المساعدات استيفان سلامة: "نتوقع أن يصلنا 200 لـ300 مليون دولار من الدعم الدولي المالي لخزينة الحكومة الفلسطينية هذا العام، ولكن حتى الآن لم يتم وصول أي من تلك الوعودات المالية، ونأمل مع حلول الشهر القادم وشهر 6 والنصف الثاني من هذا العام أن تصل تلك المساعدات والتي ستساعد على التخفيف من الأزمة المالية".

وأضاف سلامة في حديث لإذاعة صوت فلسطين الرسمية "هذه المساعات لن تنهي الأزمة المالية ولكن ستساعد على التخفيف منها".

وأوضح سلامة أنه فيما يتعلق ببيانات العام الماضي وصلنا 10% فقط مما كان يصلنا بالعام 2013 و2014، وهذا يعني تناقص بنسبة 90% عن المعدل الذي يصلنا بالعادة لخزينة الحكومة.

وأشار إلى أن الدعم الإنساني والتنموي الذي يوجه لفلسطين لا يوجد صعوبات كبيرة فيما يتعلق به، وإنما الصعوبة الأكبر هي في نقص الدعم الدولي وتناقص الدعم لخزينة الحكومة الفلسطينية.

وبيّن سلامة إلى أن مؤتمر المانحين المقرر عقده في 5 آيار المقبل في بروكسل، سيركز بشكل أساسي على الصعوبات المالية التي تواجهها الحكومة فيما يتعلق بالدعم الدولي لخزينة الحكومة، وسيكون هناك نقاشات واسعة فيما يتعلق بالضغط على إسرائيل للإفراج عن أموالنا والتوقف عن الإقطاعات من أموالنا. وبعض الإصلاحات التس ستقوم بها الحكومة خلال الفترة القادمة.

وقال سلامة: "نحن ذاهبون بخطة إصلاح شاملة خاصة في القضايا المالية والاقتصادية".

وأكد سلامة أن "التحضيرات مستمرة لمؤتمر المانحين، فالتوقيت مهم خاصة في فترة فلسطين تمر بها في أزمة مالية، وهناك صعوبات اقتصادية عديدة بدأت من أزمة كورونا ومن ثم نتيحة قرصنة إسرائيل لأموالنا والاقتطاعات الضريبية وهذا فاقم من الأزمة المالية".

وقال: "نعمل جاهدين على توفير أكبر قدر ممكن من الدعم الدولي المالي لفلسطين في القريب العاجل ان شاء الله".

وعن المشاركة الدولية في هذا المؤتمر، قال سلامة: هناك حوالي 30 دولة مانحة ومؤسسة دولية، وهي مؤسسات كبيرة ودول تاريخيا وتقليديا هي دول مانحة كبيرة لفلسطين، في ظل ما يجري بالعالم خاصة في أزمة أوكرانيا، نحن نريد أن نبقي الاهتمام أيضا على فلسطين".

وفيما يتعلق بوصول الدعم الأوروبي إلى فلسطين، قال سلامة "الدعم الأوروبي لفلسطين تأخر أكثر من اللازم، المؤشرات ما زالت إيجابية وما زلنا ننتظر اتخاذ القرار النهائي من قبل المفوضية الأوروبية، ونأمل ان لا يتم تأخير هذا القرار أكثر من ذلك لأن هذا القرار عمليا كان المفروض أن يتم مع نهاية العام الماضي ولكنه تأخر، وحميع النقاشات انتهت وبقي اتخاذ القرار النهائي ونأمل أن يتم في القريب العاجل".