مستوطنون يهاجمون المواطنين ويسرقون ثمار الزيتون جنوب بيت لحم مستوطنون يمنعون المواطنين من قطف الزيتون في سنجل وترمسعيا وآخرون يرعون مواشيهم في المغير كاتس يهدد بـ”رد قوي” ضد إعادة ترميم ما وصفه بـ”البنية التحتية الإرهابية” في الضفة إسرائيل تلوح بعقوبات على حماس بعد تسلّم رفات تعود لاسير سابق الشرطة: مجهولون يسطون على محل صرافة في قباطية ويصيبون صاحبه بجروح بلدية الاحتلال تواصل هدم المحلات والأكشاك في باب العمود بالقدس وسط انتشار مكثف للشرطة "مقاومة الجدار": 259 اعتداءً ضد قاطفي الزيتون منذ انطلاق الموسم "التربية": أكثر من 20 ألف طالب و1037 معلما استُشهدوا منذ بدء العدوان على غزة والضفة أريحا: استقبال بعثة المنتخب الفلسطيني "للمواي تاي" الفائزة في الألعاب الآسيوية للشباب الرياض: مصطفى يشارك في افتتاح أعمال مؤتمر مستقبل الاستثمار في نسخته التاسعة "أوتشا": أكثر من 470 ألف حالة نزوح إلى شمال غزة منذ وقف إطلاق النار ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا و170,402 مصاب المجلس الوطني يحيي اليوم الوطني للمرأة الفلسطينية ويؤكد التزامه بحقوقها ومشاركتها الفاعلة هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تعتمد استخدام التوقيع والختم الإلكتروني في خدمات الاتصالات …. خطوة جديدة نحو التحول الرقمي الشامل في فلسطين الجيش الإسرائيلي يقترح استئناف الهجمات على غزة

أسعار السلع الأساسية ستبقى مرتفعة حتى نهاية 2024 وهي الأعلى منذ 1973

حذّر البنك الدولي، في تقرير، الثلاثاء، من أنّ أسعار الأغذية والطاقة التي ارتفعت بقوة بسبب الحرب في أوكرانيا قد تظلّ مرتفعة لسنوات، أقلّه حتى نهاية 2024.

وقال البنك في تقريره إنّ “الحرب في أوكرانيا تسبّبت بصدمة كبيرة في أسواق السلع الأساسية، وغيّرت نمط التجارة والإنتاج والاستهلاك في العالم”.

ويرى واضعو التقرير أنّ “الأسعار ستظلّ عند مستويات عالية تاريخياً حتى نهاية عام 2024”.

وأشاروا إلى أنّ ارتفاع أسعار الطاقة خلال العامين الماضيين كان الأكبر منذ أزمة النفط عام 1973.

وذكر البنك الدولي، في بيان، أنّ “أسعار المواد الأولية الغذائية – التي تًعتبر روسيا وأوكرانيا منتجين رئيسيين لها – والأسمدة التي يعتمد إنتاجها على الغاز الطبيعي، لم تكن بهذه القوة منذ عام 2008”.

وأضاف “بشكل عام هذه أكبر صدمة للسلع الأساسية التي نشهدها منذ السبعينات”.

وقال اندرميت جيل نائب رئيس مجموعة البنك الدولي لشؤون النمو المنصف والتمويل والمؤسسات إنّ “هذه الصدمة تفاقمت من جراء زيادة القيود المفروضة على تجارة المواد الغذائية والوقود والأسمدة”، مضيفًا أن هذا الأمر يثير مخاوف من “حصول تضخم مصحوب بالركود”.

وبالنسبة لأسعار الطاقة وحدها، يتوقع البنك ارتفاعها بأكثر من 50% هذا العام قبل تراجع في عامي 2023 و 2024.

أما بالنسبة للسلع غير المولدة للطاقة كالمنتجات الزراعية والمعادن، فمن المتوقع أن ترتفع أسعارها بنسبة 20% تقريبًا في عام 2022، على أن تنخفض في السنوات التالية.

وحذّر البنك من انه “يتوقع أن تظل أسعار السلع الأساسية أعلى بكثير من متوسط السنوات الخمس الماضية، وفي حال طال أمد الحرب أو فرضت عقوبات جديدة على روسيا فقد تصبح أعلى وأكثر تقلبًا مما هو مرتقب حاليًا”.

وأضاف أنّ هذا الارتفاع في الأسعار تترتب عليه “كلفة بشرية واقتصادية كبرى ويهدّد بإعاقة التقدّم للحدّ من الفقر”.