ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 60,239 شهيدا و146,894 مصابا شركة Ooredoo فلسطين تحصد جائزة ستيفي الفضية لأفضل بيئة عمل وفاة طفليْن في حادثي غرق منفصليْن بفلل أريحا وزير الخارجية الألماني: حل الدولتين القائم على التفاوض يبقى السبيل الوحيد لحل النزاع بشكل مستدام وفاة طفلين غرقا في برك سياحية بأريحا أطباء بلا حدود: التجويع الإسرائيلي يفاقم سوء التغذية بين أطفال غزة المجاعة في غزة تتسبب بتراجع الدعم في امريكا لاسرائيل إسرائيل تسحب قوات من غزة بالتزامن مع انتهاء "عربات جدعون" وزارة شؤون القدس والهلال الأحمر التركي يبحثان تقديم الدعم الإنساني لبلدات ضواحي القدس والتجمعات البدوية الصحة العالمية: قطاع غزة يشهد حاليا أسوأ سيناريو للمجاعة مستوطنون يحرقون ورشة لتصليح إطارات المركبات شمال غرب نابلس الخارجية ترحب بإعلان البرتغال نيتها الاعتراف بدولة فلسطين قوات الاحتلال تغلق الشارع الرئيس في حوسان غرب بيت لحم فرنسا تطالب بالوقف الفوري لأنشطة "مؤسسة غزة الإنسانية" قوات الاحتلال تقتحم جورة الشمعة جنوب بيت لحم

اشترت تمثالا بثمن بخس.. ثم اكتشفت انه يعود للعصر الروماني

اشترت امرأة تمثالا لرأس إنسان بثمن "بخس" لا يتجاوز عشرات الدولارات، ثم اكتشفت لاحقا أنها أصبحت تمتلك قطعة أثرية ثمينة من العصر الروماني.

 

 

وحصلت لورا يونغ، وهي تاجرة أميركية لقطع الديكور القديمة، على المنحوتة بسعر 35 دولارا، من معرض تحف بمدينة أوستن التابعة لولاية تكساس، لكنها لم تكن تعلم أن تاريخها يعود إلى نحو ألفي عام.

 

وتقول لورا، إن التمثال المنحوت من الرخام الأبيض الذي يزن 23 كيلوغراما، كان على الأرض تحت طاولة عرض، مضيفة أنه كان يبدو قديما بشكل واضح.

 

وفي وقت لاحق، اكتشفت لورا عبر البحث أنها اشترت قطعة من عصر جوليو كلاوديان الروماني، تجسد السياسي والقائد العسكري نيرو كلاوديوس دروسوس.

وتأكدت من اكتشافها عندما عرضت صور التمثال ومواصفاته على أصدقاء لها في دار مزادات بلندن، الذين أكدوا على قِدمه بالفعل.

وتبين لاحقا أن تمثال الرأس مدرج ضمن سجل يصل عمره إلى مئة عام، صدر عن متحف الفن الألماني.

 

ويرجح الخبراء أن يكون أحد الجنود المشاركين في الحرب العالمية الثانية، هو الذي جلب تمثال الرأس من ألمانيا إلى الولايات المتحدة.

 

ويرتقب أن يعرض التمثال في متحف الفن بسان أنطونيو لسنة واحدة، قبل إعادته إلى ألمانيا.

وأقرت المرأة الأميركية بشعورها بـ"شيء من الحسرة" لأن التمثال لن يظل في حوزتها، لكنها أكدت أيضا أن الطبيعي أن تعود المنحوتة إلى مكانها الأصلي.