العمليات الحكومية" تناقش مع سفراء فلسطين سبل دعم التحرك الدبلوماسي لوقف حرب الإبادة في غزة الرئاسة ترحب بقرار الرئيس الأوزبكي تأسيس نظام متكامل لتقديم المساعدة للفلسطينيين المقيمين في أوزبكستان الاحتلال يعلن انطلاق المرحلة الثانية من "عربات جدعون" لاحتلال مدينة غزة الخارجية: عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة هو الرد الدولي المطلوب على قرارات الاحتلال الأمم المتحدة تدين تصاعد النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية الأمم المتحدة: قرار الاحتلال باحتلال مدينة غزة سيؤدي إلى عمليات قتل جماعي للفلسطينيين الرئاسة ترحب بقرار أوزبكستان بتأسيس نظام دعم للفلسطينيين الطقس : أجواء صافية ولا يطرأ تغير يذكر على درجات الحرارة الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس الأغوار الشمالية: الاحتلال يقتحم عين الحلوة ويشرع بعمليات هدم استشهاد مواطن بقصف إسرائيلي جنوب لبنان إصابة إسرائيلي بعملية إطلاق نار قرب مستوطنة "ملاخي هشالوم" وسط الضفة الاحتلال يهدم منزلا قيد الإنشاء في أم الفحم مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى الاحتلال يقتحم المغير شمال شرق رام الله ويفرض حظرا للتجول

"كابينيت" الاحتلال يناقش التوتر مع غزة ونتائج زيارة بايدن

يناقش المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت)، اليوم الأحد، في جلسته الأولى التي يترأسها رئيس حكومة تصريف الأعمال يائير لبيد، التوتر مع غزة، وكذلك نتائج زيارة الرئيس الأميركي، جو بادين، وأبعادها الإقليمية، سواء على مستوى توسيع دائرة التطبيع مع دول عربية وإسلامية، وكذلك على المشروع النووي الإيراني.

وأفادت وسائل الإعلام العبرية بأن "الكابينيت" سيجتمع اليوم لأول مرة برئاسة لبيد، وذلك عقب التوتر على جبهة غزة، والغارات التي نفذها طيران الاحتلال الحربي على مواقع لفصائل المقاومة  في غزة، عقب القذائف الصاروخية التي أطلقت، فجر السبت، من القطاع نحو مستوطنات "غلاف غزة".

وتذرعت سلطات الاحتلال بإطلاق القذائف، حين أعلن وزير الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، التراجع عن القرار الذي اتخذه الأسبوع الماضي، بزيادة التصاريح التي تسمح لسكان قطاع غزة المحاصر بالعمل في أراضي 48.

ويبلغ عدد العمال الفلسطينيين من قطاع غزة المحاصر المسموح لهم بالدخول إلى مناطق الخط الأخضر والعمل في الداخل المحتل حاليا 15 ألفا.

وقرر غانتس "تجميد زيادة حصة تصاريح العمل والتجارة للفلسطينيين الذين يعيشون في قطاع غزة، والتي زادت بمقدار 1500 تصريح إضافي، الأسبوع الماضي"، والتي أعلن عنها كبادرة "حسن نية" عشية زيارة بايدن للمنطقة.

ويأتي تجميد 1500 من تصاريح العمل، عقب جلسة عقدها غانتس لتقييم الأوضاع بمشاركة قادة جيش الاحتلال، إثر إطلاق قذائف صاروخية من القطاع المحاصر، تجاه مواقع إسرائيلية جنوبي البلاد.

وتشير التقديرات العبرية إلى أن الأوضاع لا تتجه إلى التصعيد في قطاع غزة رغم إطلاق القذائف الصاروخية باتجاه عسقلان، وبعض مستوطنات "غلاف غزة".