مصطفى يترأس اجتماعا لمتابعة التطورات الميدانية وسير العمل بخطط الطوارئ والاستمرار في تقديم الخدمات الأساسية جروسي: من الصعب تقييم الأضرار التي وقعت بموقع فوردو الإيراني الآن الدفاع المدني في غزة: الاحتلال يرفض دخولنا لانتشال الشهداء شمال القطاع قوات الاحتلال تقتحم بلدة قبلان جنوب نابلس استعداد إيراني لغلق مضيق هرمز.. واشنطن تصف الخطوة بالانتحار 9 شهداء في قصف للاحتلال استهدف منتظري المساعدات شمال غرب غزة إصابة طفل برصاص الاحتلال في بيت فوريك شرق نابلس الاحتلال يشدد حصاره على البلدة القديمة بالقدس الاحتلال يغلق حاجز جبع العسكري شمال القدس الاحتلال يعتقل فتاة من قرية بيت دقو الاحتلال يعيق حركة تنقل المواطنين شرق قلقيلية الصحفيون الإيطاليون ينددون بجرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الصحفيين في غزة مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في شفاعمرو الاحتلال يقتحم قرية المغير شمال شرق رام الله محكمة الاحتلال تقر إخلاء عائلة من سلوان لصالح المستعمرين

دراسة صادمة: الكيبورد أكثر قذارة من كرسي المرحاض

 

 

خلصت دراسة إلى نتائج صادمة بشأن حجم انتشار الجراثيم في لوحات المفاتيح، التي يعمل عليها كثيرون لساعات طويلة في اليوم، مشيرة إلى أن الجراثيم فيها ثلاثة أضعاف ما هو موجود في مقاعد المرحاض.

وذكرت الدراسة، التي نشرت تفاصيلها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن لوحة المفاتيح تحتوي في المعدل على نفس الجراثيم الموجودة في سلة المهملات بالمطبخ، في حين أن فأرة الكمبيوتر أكثر قذارة من حصيرة الباب.

وتثير النتائج قلقا، خاصة أن الموظفين يمضون ساعات طويلة على مكاتبهم يوميا، ويأكلون ويشربون عليها.

وجرى أخذ عينات من 10 عناصر في المكاتب في أماكن عدة في بريطانيا، بما يشمل لوحة المفاتيح والفأرة، وجرت عملية مقارنتها بالأدوات المنزلية المعروفة بانتشار الجراثيم فيها مثل مقاعد المراحيض.

وبينت النتائج أن متوسط عدد الجراثيم يبلغ 21 ألف جرثومة في كل بوصة مربعة على طاولة المكتب، بينما وصل العدد في لوحة المفاتيح إلى 3295 جرثومة في كل بوصة مربعة.

واحتوت الفأرة على 1676 جرثومة، في حين احتوى الهاتف بالمكتب على أكثر من 25 ألف جرثومة.

وأجرى الدراسة موقع “فاستشوتس” البريطاني، وقالت متحدثة باسمه إنه مع العودة إلى المكاتب بعد انتهاء فترة العمل من المنزل، بات من الضروري التفكير في أمر نظافة المكاتب بشكل جدي.

وأضافت أن الباحثين في الموقع تفاجأوا عند مقارنة أدوات المنزل مثل المراحيض مع المكاتب كيف أن الأخيرة متسخة بالفعل.

وقال كريم سماني، المدير التنفيذي لشركة تنظيف بريطانية: “المكاتب والأدوات الموجودة فيها يمكن أن تكون أكثر قذارة بأربعة أضعاف من مقعد المرحاض، لأننا نقضي وقتا أطول بكثير عليها”.

ويضيف: “الناس يميلون إلى الأكل والشرب على مكاتبهم، ولا يفكرون في تنظيفها بعد ذلك، ولا يأخذون أمر التعقيم المنتظم بجدية”.