الاحتلال يقتلع 135 شجرة زيتون من ديراستيا شمال غرب سلفيت الاحتلال يواصل إغلاق يعبد لليوم العاشر على التوالي عراقجي: حق إيران في تخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض" الجيش الاسرائيلي يعترف باطلاق النار على قوات اليونيفيل بلبنان أمير سعودي لقناة اسرائيلية: التطبيع لن يكون دون اقامة دولة فلسطينية لليوم التاسع.. الجيش الإسرائيلي يواصل اقتحام بلدة "يعبد" الفلسطينية "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية للبكالوريوس والدراسات العليا في هنغاريا إصابتان إثر صدم آلية للاحتلال مركبتين في مدينة جنين إسرائيل متخوّفة من الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة وزير الداخلية يلتقي لجان السِّلم الأهلي في جنين وطوباس سفارة فلسطين لدى مالي تُحيي ذكرى استشهاد عرفات وإعلان الاستقلال الكابنيت سيناقش مدة استمرار وقف إطلاق النار بغزة فصائل المقاومة بغزة: التدخل الأجنبي انتهاك لسيادتنا الوطنية واستمرار للمعاناة استشهاد طفل برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة جنوب طوباس الرجوب: التضامن الباسكي مع فلسطين حدث غير مسبوق ويجب البناء عليه

أسعار القمح والذرة تنخفض بعد 6 شهور من الحرب الأوكرانية

بدأت أسعار القمح والذرة بالعودة إلى ما كانت عليه قبل الحرب، في سوق يستعيد "نقطة توازن"، وذلك بعد 6 أشهر من الحرب في أوكرانيا.

ويؤكد محللو السوق أنه تم تجنّب السيناريو الأسوأ، مع مخاوف الأمم المتحدة من "المجاعة" لكن الأسعار ما زالت مرتفعة جداً والتضخم يشكل تهديداً.

ارتفعت أسعار القمح إلى نحو 440 يورو للطن في السوق الأوروبية منتصف أيار/ مايو، وهو ضعف ما كانت عليه الصيف الماضي، فيما كانت التجارة شبه متوقفة في البحر الأسود. لكن في آب/ أغسطس، انخفضت الأسعار إلى 330 يورو للطن.

وأوضح غوتييه لو مولغا، المحلل في "أغريتل" أنه "بعد ستة أشهر من الحرب الروسية، تكاد يكون هناك عودة إلى نقطة البداية. تعلمت الأسواق أن تتعايش مع الأزمة. بدأت الأسعار تتراجع في أواخر أيار/ مايو - مطلع حزيران/ يونيو، مع أول تقديرات مطمئنة للإنتاج في أوروبا واستئناف الصادرات من أوكرانيا، أولاً عن طريق البر والسكك الحديد ثم عن طريق البحر".

كذلك، أعلن مسؤول كبير في وزارة الزراعة الأميركية الثلاثاء، أن أوكرانيا "ستصدر أربعة ملايين طن من المنتجات الزراعية في آب/ أغسطس".

من جهة أخرى، ما زالت الأسعار مرتفعة جداً، إذ إن الأسباب وراء ارتفاعها في مرحلة ما بعد كوفيد لا تزال قائمة: ارتفاع تكاليف الطاقة والأسمدة (التي ارتفع سعرها 3 مرات في عام واحد) والنقل.

ويضاف إلى ذلك "التضخم" الذي يثقل كاهل الاقتصادات الأكثر ضعفاً والتي تستورد أكثر من 50 % من حبوبها، وفق إدوار دو سان ديني من شركة "بلانتورو وشركاؤه" ذاكراً القرن الإفريقي ومصر واليمن أو لبنان