أمير سعودي لقناة اسرائيلية: التطبيع لن يكون دون اقامة دولة فلسطينية لليوم التاسع.. الجيش الإسرائيلي يواصل اقتحام بلدة "يعبد" الفلسطينية "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية للبكالوريوس والدراسات العليا في هنغاريا إصابتان إثر صدم آلية للاحتلال مركبتين في مدينة جنين إسرائيل متخوّفة من الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة وزير الداخلية يلتقي لجان السِّلم الأهلي في جنين وطوباس سفارة فلسطين لدى مالي تُحيي ذكرى استشهاد عرفات وإعلان الاستقلال الكابنيت سيناقش مدة استمرار وقف إطلاق النار بغزة فصائل المقاومة بغزة: التدخل الأجنبي انتهاك لسيادتنا الوطنية واستمرار للمعاناة استشهاد طفل برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة جنوب طوباس الرجوب: التضامن الباسكي مع فلسطين حدث غير مسبوق ويجب البناء عليه رام الله: "الأخوة والصداقة الفلسطينية الجزائرية" تحيي الذكرى الـ71 للثورة الجزائرية والـ37 لإعلان الاستقلال مستعمرون يسرقون معدات زراعية من قرية المغير الجيش الاسرائيلي يوصي بشن حرب على لبنان سفارة فلسطين لدى البحرين تحيي الذكرى الـ21 لاستشهاد ياسر عرفات والـ37 لإعلان الاستقلال

أوروبا تطلق الجيل الجديد من أقمارها الاصطناعية المخصصة للأرصاد الجوية

 تستعد أوروبا لإطلاق الجيل الجديد من أقمارها الاصطناعية المخصصة للتوقعات الجوية، بعد تحضيرات استمرت 12 عاما واستثمارات بمليارات اليوروات للمساعدة على استباق الظواهر المناخية العنيفة بسرعة أكبر.

الصاروخ البالغ وزنه 3.8 أطنان، والملفوف بشريط أسود عازل وتنتشر على سطحه مرايا لتعكس حرارة الشمس، يقبع في داخل مركز "تاليس ألانيا سبايس" في مدينة كان الساحلية جنوب شرق فرنسا، قبل نقله بحرا إلى قاعدة كورو في غويانا الفرنسية حيث من المقرر إطلاقه إلى الفضاء بحلول نهاية العام الحالي.

وفور وضعه في المدار على علو 36 ألف كيلومتر، سيجري صاروخ "أم تي جي - اي 1"، مسحا للكوكب بواقع مرة كل عشر دقائق، بدقة تصل إلى 500 متر، ما يوازي ضعف الدقة مقارنة بالجيل السابق من هذا الصاروخ والذي بدأ إطلاقه في مطلع القرن الحالي.

ومن المقرر استتباعه اعتبارا من 2025 بصاروخ توأم يحمل اسم "ام تي جي - أي 2"، سيركز على أوروبا إذ سيجري عملية مسح بواقع مرة كل دقيقتين ونصف دقيقة، وأيضا بقمر اصطناعي مزود بمسبار (ام تي جي - اس) سيحلل تركيبة الغلاف الجوي على كامل طوله.

ومن المتوقع أن تتبعه ثلاثة أقمار اصطناعية متشابهة، قيد التطوير حاليا، في نهاية عمره المتوقع ألا يقل عن ثماني سنوات ونصف.

وفي المجموع، بلغت تكلفة المشروع الذي انطلق عام 2010 حوالي أربعة مليارات وثلاثمئة مليون يورو، توزعت بين وكالة الفضاء الأوروبية وهيئة "أوميتسات" المكلفة بتشغيل هذه الأقمار الاصطناعية على مدى 20 عاما.

هذا الاستثمار الضخم مرده إلى الطابع الأساسي لهذه الأقمار الاصطناعية في تحديد توقعات الأرصاد الجوية في زمننا الحالي.

وذكّرت مديرة برنامج مراقبة الأرض في وكالة الفضاء الأوروبية سيمونيتا شيلي أن "أكثر من 95% من عمليات المراقبة المقامة يومياً لتوقعات الأرصاد الجوية مصدرها الأقمار الاصطناعية".

وفي عام 2025، ستكون المجموعة الكاملة للأقمار الاصطناعية الأوروبية المخصصة للطقس قد تجددت.