"التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية للبكالوريوس والدراسات العليا في هنغاريا إصابتان إثر صدم آلية للاحتلال مركبتين في مدينة جنين إسرائيل متخوّفة من الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة وزير الداخلية يلتقي لجان السِّلم الأهلي في جنين وطوباس سفارة فلسطين لدى مالي تُحيي ذكرى استشهاد عرفات وإعلان الاستقلال الكابنيت سيناقش مدة استمرار وقف إطلاق النار بغزة فصائل المقاومة بغزة: التدخل الأجنبي انتهاك لسيادتنا الوطنية واستمرار للمعاناة استشهاد طفل برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة جنوب طوباس الرجوب: التضامن الباسكي مع فلسطين حدث غير مسبوق ويجب البناء عليه رام الله: "الأخوة والصداقة الفلسطينية الجزائرية" تحيي الذكرى الـ71 للثورة الجزائرية والـ37 لإعلان الاستقلال مستعمرون يسرقون معدات زراعية من قرية المغير الجيش الاسرائيلي يوصي بشن حرب على لبنان سفارة فلسطين لدى البحرين تحيي الذكرى الـ21 لاستشهاد ياسر عرفات والـ37 لإعلان الاستقلال الاحتلال يقتحم قرية شقبا غرب رام الله تظاهرة في بروكسل احتجاجا على مواصلة إسرائيل انتهاك وقف إطلاق النار

رئيس مجلس السيادة في السودان: "سأزور إسرائيل إذا وجهت إلي الدعوة"

قال رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، إنه سيزور إسرائيل إذا وجهت له الدعوة، في مسعى لتعزيز جهود التطبيع المتوقفة بعد عامين من "اتفاقات إبراهيم"

وأشار عبد الفتاح البرهان في حديثه لوكالة أسوشيتد برس على هامش اجتماعات الدورة 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، عندما سُئل عما إذا كان، بصفته رئيسا لمجلس السيادة في السودان، إلى أنه سيزور إسرائيل لتعزيز العلاقة التي لم تشهد حتى الآن سوى علاقات منخفضة المستوى أو غير رسمية.

وقال البرهان "أساس العلاقة هو المصالحة ، لذا إذا قدمت دعوة وكانت هناك وسائل لذلك سأذهب".

وعلى الرغم من عدم وجود علاقات رسمية، أقامت إسرائيل والسودان علاقات أمنية واستخباراتية، على مدى العامين المنصرمين، وتبادل المسؤولون الاجتماعات في عدة مناسبات خلال رحلات غير معلنة.

وكانت السودان وإسرائيل قد اتفقتا على تطبيع العلاقات في أكتوبر / تشرين الأول 2020 كجزء من "اتفاقيات إبراهيم" المدعومة من الولايات المتحدة، وهي سلسلة من الاتفاقات التي جعلت إسرائيل تقيم علاقات مع ثلاث دول عربية أخرى. قبل بضعة أشهر .

والتقى البرهان برئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو في أوغندا في اجتماع لم يُعلن عنه في البداية، مما مثل انفراجًا دبلوماسيًا كبيرًا مهد الطريق لاتفاق التطبيع.

لكن عملية إقامة العلاقات الدبلوماسية توقفت بعد التوصل إلى اتفاق التطبيع، بسبب الانقسامات حول تقاسم السلطة بين الحكومتين العسكرية والمدنية في السودان، والتي بلغت ذروتها بانقلاب في أكتوبر/تشرين الأول المنصرم.

وكان عبد الفتاح البرهان، قد أعلن في مقابلة مع "أسوشيتد برس، أنه لن يترشح في الانتخابات المقبلة، وحذر من التمادي في تأخير الانتخابات، قائلا إن "الجيش لن ينتظر إلى الأبد"

وأشار البرهان إلى موافقته على تصريح أدلى به في الآونة الأخيرة نائبه الفريق أول محمد حمدان دقلو بأن المدنيين يجب أن يعينوا رئيس وزراء ورئيسا لمجلس السيادة، قائلا إن ذلك يتماشى مع ما قاله هو نفسه من قبل.

وردا على سؤال حول موعد الانتخابات، قال البرهان: "لو ترك لنا المجال لوحدنا، لكنا الآن أنجزنا المهام الانتقالية، لكن القوى المدنية والمجتمع الإقليمي والدولي طلبوا منا أن نتوقف".