مجزرة جديدة: عشرات الشهداء والجرحى باستهداف الاحتلال مناطق عدة بمدينة غزة بيروت: إحياء الذكرى الـ43 لمجزرة صبرا وشاتيلا هآرتس: الجيش يوظف مليشيات فلسطينية بغزة لتنفيذ مهام عسكرية استشهاد الصحفي محمد الصوالحي إثر قصف الاحتلال مدينة غزة خوري يبحث مع رئيس البعثة الروحية الروسية الأرثوذكسية سبل تعزيز التعاون الكنسي الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى تركيا لجنة الحوار اللبناني–الفلسطيني و"الأونروا" تجتمعان مع وزير الداخلية اللبناني قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس الطقس: الحرارة أدنى من معدلها السنوي العام اقتحامات واسعة واعتقالات في الضفة الغربية والقدس المحتلة النقب: مقتل 3 أشقاء في جريمة إطلاق نار قرب شقيب السلام الاحتلال يكثف قصف الأبراج والمنازل: شهداء وجرحى في مناطق متفرقة من قطاع غزة مؤسسة محمود عباس توزع 7000 حقيبة مدرسية وقرطاسية على مخيمات الضفة والقرى المهمشة تراجع أسعار الذهب واستقرار النفط عالميا 12 شهيدا بينهم 9 في مدينة غزة بنيران وقصف الاحتلال منذ فجر اليوم

كلب يقتل رجلا بالرصاص في الولايات المتحدة

قتل كلب بالرصاص صيادا أميركيا كان جالسا في المقعد الأمامي بمركبة "بيك أب"، إثر دوسه على بندقية موضوعة في المقاعد الخلفية، ووقع الحادث وسط الولايات المتحدة الأيام الماضية، حسبما قالت الشرطة.

وكان الكلب موجودا -السبت الماضي- في المقاعد الخلفية بالمركبة، حيث كانت "معدات الصيد وبندقية"، عندما "داس على السلاح مما أدى إلى إطلاق النار"، وفق ما أوضح مكتب قائد شرطة مقاطعة سامر في ولاية كنساس الريفية.

وأشارت السلطات إلى أن الضحية، وهو رجل في سن الـ30، كان جالسا بجانب مقعد السائق عندما أصيب بالرصاص، وقد "توفي على الفور متأثرا بإصابته".

ولا يزال التحقيق متواصلا، لكن، بحسب المعلومات الأولية، فإن ما وقع مرتبط "بحادث صيد"، وفق ما أكد مكتب قائد الشرطة.

ولم تكشف السلطات إن كان الضحية صاحب الكلب.

وتنتشر الأسلحة على نطاق واسع في الولايات المتحدة، خصوصا في الولايات الريفية، لدرجة أن عدد الأسلحة المتداولة في البلاد يفوق عدد السكان.

وتشهد البلاد كثيرا من الحوادث المأساوية، بعضها ينتج أحيانا عن إطلاق أطفال النار خلال اللهو بالأسلحة.

وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، أعاد النشطاء نشر الأخبار المتعلقة بحادثة القتل الغريبة، وألقى كثيرون باللوم على الصياد الذي كان من المفترض أن يأخذ احتياطاته وألا يضع السلاح بالقرب من الكلب، معتبرين أن الأمر أشبه بالجنون ولا يصدق.