العاهل الأردني: حل الدولتين السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة ألمانيا ترفض المشروع الاستيطاني "E1": انتهاك للقانون الدولي محافظ سلطة النقد وممثل كندا يبحثان سبل تمكين القطاع المصرفي من تأدية دوره وواجباته أبو ردينة: المشاريع الاستيطانية جميعها غير شرعية ونحذر من تداعيات عدوان الاحتلال على غزة إسرائيل تقر رسميا خطة E1 الاستيطانية: القضاء على حل الدولتين الاحتلال يعتقل الصحفي معاذ عمارنة من بيت لحم مصرع طفلة و إصابة عدد من المواطنين بحادث سير انقلاب ذاتي شمال الخليل قوات إسرائيلية خاصة تعتقل الصحفي معاذ عمارنة قرب بيت لحم إصابة مواطن بالرصاص المطاطي في قصرة جنوب نابلس عقوبات أميركية جديدة على قضاة في المحكمة الجنائية الدولية شهداء بينهم أم وطفلها باستهداف الاحتلال مدينة غزة هولندا تدين المخطط الاستعماري (E1) وتعتبره انتهاكا للقانون الدولي العمليات الحكومية" تناقش مع سفراء فلسطين سبل دعم التحرك الدبلوماسي لوقف حرب الإبادة في غزة الرئاسة ترحب بقرار الرئيس الأوزبكي تأسيس نظام متكامل لتقديم المساعدة للفلسطينيين المقيمين في أوزبكستان الاحتلال يعلن انطلاق المرحلة الثانية من "عربات جدعون" لاحتلال مدينة غزة

حزب بن غبير يهدد بحل الحكومة.. وسموتريتش مصرّ على صلاحياته

 أكد عضو كنيست الاحتلال ألموج كوهين من حزب "قوة يهودية" اليوم الخميس، أن تهديد رئيس الحزب إيتمار بن غبير بفك الائتلاف الحكومي، هو تهديد جدي وحقيقي.

وقال بن غبير أمس، "انضممنا إلى الحكومة على أساس الالتزام بأنها ستكون حكومة يمينية بالكامل، وهذه السياسة لا يمكن أن تستمر".

وأضاف كوهين في مقابلة إذاعية إن حزبه يكافح من أجل تحقيق الأمن الشخصي للمستوطنين، وإذا لم يتحقق ذلك، ولم يتم توفير الأدوات المناسبة لتنفيذ هذه المهمة، فلن يستمروا.

وتابع مؤكدا أن حزبه بالتأكيد لا يفضل سيناريو تشكيل حكومة يسارية كبديل عن هذه الحكومة إذا سقطت، لكن الانضمام لهذه الحكومة كان دافعه الأول هو التغيير في السياسات، على حد قوله.

كما هاجم كوهين، رئيس الشاباك رونين بار، بعد تحذير الأخير لـ بن غبير بأن سياساته في مدينة القدس قد تؤدي لإشعال المنطقة بأسرها.

وقال كوهين: "دور رئيس الشاباك واضح جدا وهو إحباط العمليات.. فليتعامل مع ما هو مطلوب منه.. أنا أحترمه وأقدره.. لكن دوره لا يشمل أن ينقل مثل هذه التحذيرات وغيرها إلى الأحزاب السياسية".

وكانت صحيفة يديعوت أحرونوت قد أفادت بأن سموتريتش اكتشف عمليًا أن الاتفاق الائتلافي لم يكن أكثر من حبر على ورق، بينما يوآف غالانت، الذي يرى بطريقة مختلفة دوره كوزير للجيش غير راغب في السماح بالتدخل الخارجي، وهذا أدى إلى توتر كبير قد يصل حد الانفجار.

وأشارت الصحيفة الصحيفة إلى أن سموتريتش لن يتخلى عن الصلاحيات التي منحت له في اتفاق الائتلاف لأنها تصب في صميم أهداف أفعاله على مر السنين الماضية، وقد ألمح أكثر من مرة في محادثات مغلقة إلى أنه سيذهب إلى النهاية مهما كان الثمن، وهذا يعني أنه ليس من الواضح كم ستستمر الأمور على هذا النحو قبل الانفجار.