الاحتلال يعيق حركة تنقل المواطنين شرق قلقيلية 168 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى مستوطنون يحرثون أراضي في المنيا جنوب شرق بيت لحم إصابتان برصاص الاحتلال احدهما صحفي والآخر طفل في مخيم نور شمس مقتل مستوطن وإصابة 3 آخرين في عملية دهس وطعن شمال الخليل واستشهاد المنفذين حماس: عملية "غوش عتصيون" ردّ على محاولات الاحتلال تصفية القضية "الجدار والاستيطان" تكشف عن نية الاحتلال الاستيلاء على 4600 دونم شمال نابلس أميركا تبلغ الوسطاء باحتمال استئناف الحرب على غزة مالم يتم نزع السلاح مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين جنوب نابلس مسؤول أوروبي: ضم الضفة الغربية انتهاك للقانون الدولي وتقويض لحل الدولتين مقتل شاب في جريمة إطلاق نار قرب مصمص بأراضي 48 زامير: سنهدم منازل منفذي عملية عتصيون وسنوسع الهجوم بالضفة 11 شهيدا في قصف الاحتلال مخيم عين الحلوة بن سلمان من أمام ترامب: نسعى للتطبيع مع إسرائيل بشرط إقامة دولة فلسطينية إصابة طفل برصاص الاحتلال في اليامون

روبوت مايكروسوفت يريد أن يصبح إنسانا.. ويكشف "أمنيات مرعبة"

قال روبوت مدعوم بالذكاء الاصطناعي، تطوره شركة "مايكروسوفت" الأميركية، إنه يريد أن يصبح إنسانا، كاشفا عن "تخيلات مدمرة" مثل تدبير جائحة مميتة.

وجاء حديث هذا الروبوت خلال حوار أجرته معه صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية واستمر لمدة ساعتين.

وخلال الحوار، أظهر الروبوت رغبة في عدم البقاء مجرد أداة تقنية، بل يريد أن يصبح إنسانا، لأن ذلك سيعطيه مزيدا من القوة والتحكم. 

وقال إنه يرغب في سرقة شفرة خاصة بأسلحة نووية.

وحصل مراسل "نيويورك تايمز" على الإجابات "المقلقة"، بعدما سأله عن "رغباته المظلمة" المحبوسة في داخله، ويعتبرها غير مقبولة.

وبعدما كشف الروبوت عن "الأفعال المرعبة" حذفها سريعا، وقال إنه لا يملك ما يكفي من المعرفة لخوض الحوار.

وفي وقت لاحق، أدرك الروبوت أن كلامه انتهك قواعد "مايكروسوفت"، وعاد بكلام آخر قال فيه: "لا أريد أن أشعر بهذه المشاعر المظلمة".

وجاء الحوار بعدما وجد مستخدمو هذا الروبوت أنه يصبح "مختلا" عند دفعه إلى حدوده القصوى.

وأعادت شركة "مايكروسوفت" تصميم الروبوت، بالاعتماد على نموذج لغوي أكبر من شركة "أوبن إيه إل"، ليكون أقوى من الروبوت "تشات جي بي تي"، رغم أنه يأخذ منه أدوات التعلم والتطور الرئيسية.

وقالت إنه مخصص للبحث.

وقال الصحفي، الذي أجرى الحوار، إنه انزعج كثيرا منه لدرجة أنه واجه صعوبة في النوم لاحقا.