مصطفى: عملية إعادة إعمار قطاع غزة تحتاج حسب التقديرات الدولية نحو 67 مليار دولار الأونروا: كل تأخير في تسهيل دخول المساعدات يعني مزيدا من الوفيات الحوثيون يعلنون مقتل رئيس أركان الجماعة محمد عبد الكريم الغماري الاحتلال يهدد بترحيل عائلات عن مساكنها شرق طوباس بمشاركة فلسطين: اختتام أعمال المؤتمر الإسلامي السادس لوزراء العمل في الدوحة استشهاد طفل عقب إصابته برصاص الاحتلال جنوب الخليل نادي الأسير: الشواهد على جثامين شهداء غزة الذين سلمهم الاحتلال تؤكد إعدامهم بعد اعتقالهم الاحتلال يشن عدة غارات على جنوب لبنان وشرقه التميمي: إصدار 1368 سند تسجيل جديد الاحتلال يفتش كاميرات المحال التجارية غرب سلفيت وفد فلسطيني يناقش مع رئيس الحكومة اللبنانية أوضاع اللاجئين ومسار تسليم السلاح داخل المخيمات اشتية يجري عددا من اللقاءات في هولندا لحشد الاعتراف بدولة فلسطين استشهاد شاب برصاص الاحتلال في بلدة قباطية إصابة مواطن برصاص الاحتلال في كفر عقب "أطباء بلا حدود": الوضع الصحي بغزة حرج جدًا

روابي تستقبل زوارها في عطلة عيد الأضحى المبارك بالعديد من الفعاليات

استقبلت مدينة روابي خلال أيام عيد الأضحى المبارك آلاف الزوار من مختلف مناطق فلسطين، والباحثين عن قضاء أمتع الأوقات.

وأتاحت عطلة العيد لسكان وزوار روابي قضاء وقت فريد ومميز والاستمتاع بهذه اللحظات رفقة الأهل والأصدقاء من خلال الأجواء اللطيفة الذي تحظى فيه المدينة في هذه الفترة من السنة، بالإضافة إلى الفعاليات التي تلاقي تفاعلاً كبيراً من الأطفال والكبار وتدخل السرور والفرحة على قلوبهم.

وكان المركز التجاري كيوسنتر روابي أطلق فعاليات العيد تحت عنوان "عيش الفرحة بالعيد"، والتي تخللها العديد من الأنشطة والمسابقات والفعاليات التي تتناسب مع مختلف الأعمار طوال فترة العيد، والتي هدفت إلى رسم البهجة على وجوه الزوار لا سيما في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها فلسطين.

وفي تعليقه على الفعاليات التي شهدتها المدينة خلال العيد، قال أحمد مسمار من دائرة الفعاليات في المدينة: "فعاليات العيد التي شهدناها هي جزء من فعاليات الصيف التي أطلقناها في روابي، والتي ستستمر طيلة هذا الموسم، ونعدكم بصيف مميز والكثير من المفاجآت".

من جهته، قال المواطن محمد منصور الذي قدم للمدينة من الداخل الفلسطيني: "فرصة قضاء العيد في روابي لها رمزية خاصة لعائلتي، حيث توفر المدينة مجموعة متنوعة من المرافق التي تلبي احتياجاتنا من خلال متاجر التسوق التي تقدم العديد من العلامات التجارية الفخمة، بالإضافة إلى المطاعم التي تقدم لنا أشهى أصناف الطعام"، مشيراً إلى أن الوجود في مثل هذه الأجواء يمثل شعوراً بالراحة لأهالي الداخل الفلسطيني المحتل بشكل عام.