17 طفلا يصلون إلى إيطاليا لتلقي العلاج بينهم الطفل آدم النجار شقيق 9 شهداء قتلهم الاحتلال الشهر الماضي ارتفاع أسعار النفط إلى أعلى مستوى في أكثر من شهرين قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم الهلال الأحمر: نواجه صعوبة في التواصل مع طواقمنا في قطاع غزة في ظل انقطاع خدمات الإنترنت والاتصالات الاحتلال يهدم منشأة سياحية وشقة سكنية جنوب قلقيلية إضراب شامل في النقب احتجاجا على عمليات الهدم ومخططات الاقتلاع والتهجير مستوطنون يهاجمون منازل المواطنين في بيتا جنوب نابلس مستوطنون يرعون أغنامهم بأعلاف وممتلكات البدو شمال أريحا واشنطن ترفع مستوى التوتر بالشرق الأوسط .. تهديدات واخلاء سفارات وتسريبات بقرب ضربة عسكرية لايران شهداء جراء قصف الاحتلال على رفح وخان يونس وجباليا الشرطة تقبض على مطلوب للقضاء بمبالغ مالية تجاوزت 5.6 مليون دولار في بيت لحم مستوطنون يرشقون مركبات المواطنين بالحجارة شمال شرق رام الله ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 55,207 والإصابات إلى 127,821 منذ بدء العدوان رغم إصابتها بالسرطان.. الاحتلال يصدر حكمًا بالسجن الفعلي لمدة 8 شهور وغرامة بحق الأسيرة حنين جابر تحطم طائرة هندية تقل 240 راكبا

ميقاتي: الوضع الأمني في لبنان لا يستدعي القلق والهلع

قال رئيس الحكومة اللبنانية، نجيب ميقاتي، السبت، إن الوضع الأمني في بلاده "لا يستدعي القلق والهلع".



كلام ميقاتي جاء في بيان صادر عن رئاسة الحكومة اللبنانية، عقب تحذير السعودية والكويت وألمانيا لرعاياهم من الوضع الأمني في لبنان على خلفية الاشتباكات المسلحة التي شهدها مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين (جنوب).
وقال البيان الحكومي، إن "ميقاتي تابع مع وزيري الخارجية عبدالله بو حبيب والداخلية بسام مولوي، التطورات المتصلة بالبيانات التحذيرية الصادرة عن سفارات السعودية والكويت والمانيا لرعاياها في لبنان".
وأضاف أنه "بنتيجة البحث مع القيادات العسكرية والأمنية، أفادت المعطيات المتوافرة أن الوضع الأمني بالإجمال لا يستدعي القلق والهلع، وأن الاتصالات السياسية والأمنية لمعالجة أحداث مخيم عين الحلوة قطعت أشواطا متقدمة".
لفت إلى أن "الأمور قيد المتابعة الحثيثة لضمان الاستقرار العام ومنع تعكير الأمن او استهداف المواطنين والمقيمين والسياح العرب والأجانب".
وقد كلّف ميقاتي وزير الخارجية بالتواصل مع الدول العربية لطمأنتهم إلى سلامة مواطنيهم في لبنان، حسب البيان ذاته.
كما طلب ميقاتي من وزير الداخلية دعوة مجلس الأمن المركزي للانعقاد للبحث في التحديات التي قد تواجهها البلاد في هذه الظروف الإقليمية المتشنجة، واتخاذ القرارات المناسبة لحفظ الأمن في كل المناطق اللبنانية.
تأتي هذه التطورات عقب اشتباكات شهدها مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوبي لبنان بين قوات الأمن الوطني التابعة لحركة "فتح" ومجموعات مسلحة إسلامية بدأت في 29 يوليو/ تموز الماضي واستمرت حتى مساء الأربعاء.