الاحتلال يقتحم قطنة شمال غرب القدس إسرائيل تهندس تجويع غزة.. رفوف عامرة بكماليات وخاوية من الأساسيات الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من مدينة الخليل وبلدتي بيت أمر ودورا مؤسسة "هند رجب" تقدم شكوى ضد "أولمرت" بتهمة ارتكابه جرائم حرب في غزة الاحتلال يحتجز عشرات المواطين في بيت ريما ودير غسانة والمزرعة الغربية مستوطنون يهدمون 4 بركسات في تجمع الحثرورة شرق القدس قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات في عدة قرى ومدن في الضفة جودة البيئة: الاحتلال يواصل التدمير الممنهج للموارد الطبيعية والبيئية الاحتلال يغلق المدخل الوحيد لبلدة المغيّر بالسواتر الترابية جنرال إسرائيلي في الاحتياط: تل أبيب لن تحقّق أهدافها في لبنان دون هجوم واسع على بنى "حزب الله" التحتية هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: 340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم حزب الله: لا تفاوض مع "إسرائيل" وحصرية السلاح شأن لبناني الاحتلال يقتحم كفر قليل جنوب نابلس هيئة الأمم المتحدة للمرأة تنظم فعالية اليوم المفتوح لعام 2025 حول المرأة والسلام والأمن إسرائيل تعلن الحرب على ظاهرة التهريب من مصر

نتنياهو: سنعود للقتال بعد استنفاد مرحلة إعادة الرهائن... المسألة محسومة

أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، أن إسرائيل ستعود إلى القتال في إطار حربها على قطاع غزة المتواصلة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وذلك بمجرد "استنفاد مرحلة إعادة الرهائن"، مشددا على أن هذه المسألة محسومة، وأن الأهداف الإسرائيلية المعلنة من حربها على غزة "لا تزال قائمة".

 

جاء ذلك في شريط مصور صدر عن مكتبه اليوم، في سادس أيام الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، في ظل الحديث عن أن اتفاق جديد يتم بحثه في الدوحة يشمل إطلاق سراح كل المحتجزين في غزة مقابل تحرير أسرى فلسطينيين متهمين بقتل إسرائيليين، وسط تقارير عن التوصل إلى "تفاهم مبدئي على تمديد جديد للهدنة، يومين إضافيين".

 

وقال نتنياهو إنه "منذ بداية الحرب (على غزة)، حددت ثلاثة أهداف: القضاء على حماس، وعودة جميع الرهائن الإسرائيليين في غزة، وضمان أن غزة لن تشكل مرة أخرى تهديدا لإسرائيل؛ هذه الأهداف الثلاثة لا تزال قائمة".

وتابع "لقد حققنا في الأسبوع الماضي إنجازًا عظيمًا للغاية، ألا وهو عودة العشرات من الرهائن. قبل أسبوع كان الأمر يبدو خياليا، لكننا حققناه".

وأضاف "لكن في الأيام الأخيرة سمعت سؤالًا متكررا: هل ستعود إسرائيل إلى القتال بعد استنفاد مرحلة إعادة الرهائن؟ لذا فإن إجابتي هي نعم بشكل لا لبس فيه".

واستطرد بالقول: "من المستحيل ألا نعود إلى القتال حتى النهاية. هذه هي سياستي، المجلس الوزراي بأكمله يقف خلفها، والحكومة بأكملها تقف خلفها، والجنود يقفون خلفها، والشعب يقف خلفها - وهذا بالضبط ما سنفعله".