ترامب أمام الكنيست: السلام أصبح واقعا يمكن البناء عليه إسبانيا تقدّم 2 مليون يورو لدعم رواتب الموظفين والمتقاعدين الفلسطينيين الميمي يدعو لإدراج بند خاص بالدول المتأثرة بالاحتلال والصراعات في الاستراتيجية الإقليمية للمياه الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين شرق قلقيلية برئاسة السيسي وترامب.. انطلاق قمة شرم الشيخ للسلام من مصر عشرات الإصابات في اقتحام الاحتلال لبلدة بيت كاحل ترامب: الحرب في غزة انتهت والمساعدات بدأت في التدفق.. مرحلة إعادة بناء القطاع قد تكون الأصعب استشهاد مواطن بنيران الاحتلال في خان يونس النرويج تقدم 4 ملايين دولار دعماً إضافياً للموازنة الفلسطينية منتخب الرأس الأخضر يتأهل للمونديال لأول مرة في تاريخه الرئاسة المصرية في ختام قمة شرم الشيخ: سنواصل العمل لتحقيق السلام العادل والشامل شاهين تعود جرحى من قطاع غزة يتلقون العلاج في مستشفيين باليونان 200 قتيل منذ مطلع العام: مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في وادي عارة قوات الاحتلال تصيب شابا بالرصاص وتعتقله في العيسوية إصابة شاب برصاص الاحتلال في مخيم الدهيشة

مصدر مطلع: جهود الوساطة للتهدئة في غزة لم تتوقف لكنها تجري في "بيئة صعبة"

وكالات- قال مصدر مطلع على جهود الوساطة المصرية والقطرية الرامية لتحقيق هدنة إنسانية في قطاع غزة وتبادل المحتجزين بين إسرائيل وحركة حماس، إن جهود الوساطة لم تتوقف رغم مغادرة الوفد الإسرائيلي للدوحة، لكنها تجري في "بيئة صعبة".

وأبلغ المصدر وكالة أنباء العالم العربي (AWP) اليوم الخميس أنه حتى بعد مغادرة وفد الموساد الإسرائيلي للعاصمة القطرية، فإن "جهود الوساطة تواصلت، وظلت هناك رسائل متبادلة بين طرفي النزاع".

وأوضح أنه منذ انهيار التهدئة يوم الجمعة الماضي شدد كل طرف شروطه، إذ تريد إسرائيل التفاوض تحت النار، بينما ترهن حماس إجراء عمليات تبادل جديدة بأن تكون شاملة مع وقف إطلاق النار في غزة.

ولم يستبعد المصدر المطلع إمكانية حدوث انفراجة في المواقف، إلا أنه أكد على أن جهود الوساطة تجري في "بيئة صعبة ومعقدة".

وأضاف "لن تتوقف الجهود، وستتواصل حتى تحقق ما نتطلع إليه من الوصول لهدنة إنسانية".

ويوم السبت الماضي، قالت الحكومة الإسرائيلية إن رئيس جهاز (الموساد) دافيد بارنياع طلب من فريقه الموجود في الدوحة العودة إلى إسرائيل "في أعقاب الطريق المسدود الذي وصلت إليه المفاوضات".

وتجددت الهجمات الإسرائيلية المكثفة في غزة منذ يوم الجمعة الماضي، في أعقاب هُدن إنسانية استمرت أسبوعا وسمحت بإدخال مساعدات للقطاع وتبادل بعض المحتجزين لدى كل من إسرائيل وحركة حماس.