مستوطنون يرعون أغنامهم في شلال العوجا شمال أريحا مستعمرون يرعون أغنامهم في شلال العوجا شمال أريحا إصابة شاب جراء اعتداء الاحتلال عليه بالضرب في جنين إصابة شاب جراء اعتداء الاحتلال عليه بالضرب في جنين الاحتلال يقتحم اللبن الشرقية وينصب حاجزا على مدخلها مستعمرون يقطعون أكثر من 100 شجرة زيتون غرب سلفيت ويعتدون على مزارعين الاتحاد الأوروبي للصحفيين يطالب بحماية الصحفيين الفلسطينيين شهيد ومصابان برصاص قوات الاحتلال جنوب الخليل إصابة شاب برصاص الاحتلال في مخيم نور شمس بطولكرم الطقس: أجواء حارة إلى شديدة الحرارة 11 شهيدا في قصف ورصاص الاحتلال بعدة مناطق في قطاع غزة الاحتلال يعتقل شابين خلال اقتحامه عارورة والجلزون وكفر مالك الإضراب الشامل يعم بلدة الظاهرية جنوب الخليل حدادا على روح الشهيد طلول آلاف المتطوعين ينطلقون يوم غدٍ من تونس نحو معبر رفح للمطالبة بوقف حرب الإبادة 21 شهيدا في قصف الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم

المغرب يفوز برئاسة مجلس حقوق الإنسان بعد منافسة مع جنوب أفريقيا

فاز المغرب يوم الأربعاء بانتخابات رئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بعد منافسة محتدمة مع جنوب أفريقيا التي قالت إن سجل الرباط في ملف حقوق الإنسان لا يؤهلها لتولي رئاسة المجلس.

وحصل المرشح المغربي السفير عمر زنيبر على 30 صوتا مقابل 17 صوتا لنظيره الجنوب أفريقي مكسوليسي نكوسي في اقتراع سري بجنيف.

وفي تصريحات لرويترز قبل إجراء التصويت، قال نكوسي إن المغرب "نقيض ما يمثله المجلس"، وإن انتخابه لرئاسة المجلس سيضر مصداقيته.

واتهم المغرب بدوره جنوب أفريقيا وبعض الدول الأفريقية بتعطيل جهود توليه المنصب. وتعد رئاسة المجلس منصبا مرموقا لكنه رمزي في أغلب الأحيان.

وقالت وزارة الشؤون الخارجية المغربية في بيان "جاء انتخاب المملكة، بفضل تأييد عدد كبير من البلدان من كافة أنحاء العالم، وبالرغم من التعبئة المضادة للجزائر وجنوب إفريقيا، معبرا عن الثقة والمصداقية التي يحظى بها التحرك الخارجي للمغرب".

ويعكس التصويت خلافا علنيا نادرا في المجموعة الأفريقية التي يحين دورها في تولي رئاسة المجلس المكون من 47 عضوا. وتسعى المجموعة الأفريقية عادة إلى اتخاذ القرارات باعتبارها كتلة واحدة.

ويدور الخلاف جزئيا حول مطالبة المغرب بالسيادة على الصحراء الغربية التي تسعى جبهة البوليساريو المدعومة من الجزائر إلى الاستقلال بها. ونفى المغرب اتهامه بارتكاب انتهاكات تتعلق بحقوق الإنسان ضد معارضيه في الصحراء الغربية.

وضمن استراتيجية أوسع، خطب المغرب ود الدول، ومنها جيرانه الأفارقة، لحشد الدعم لسياساته في الأراضي التي كانت خاضعة سابقا لسيطرة إسبانيا.

لكن الرباط لم تنجح في الفوز بتأييد جنوب أفريقيا التي ساعدت في تنظيم حدث مؤيد لتقرير المصير للشعب الصحراوي في جنيف العام الماضي.

وقالت منظمات لحقوق الإنسان إن الدور الجديد للمغرب يجب أن يدفعه إلى حماية حقوق الإنسان على أعلى المستويات.

وقالت تيس ماكيفوي، المديرة المشاركة بمكتب إنترناشيونال سيرفس فور هيومان رايتس في نيويورك "يجب على المغرب الامتناع تحديدا عن تخويف أو تنفيذ أعمال انتقامية ضد المدافعين عن حقوق الإنسان المتعاونين مع الأمم المتحدة".

المصدر: رويترز