إسرائيل.. الفرقة 99 تبدأ العمل بحي الزيتون ضمن خطة احتلال مدينة غزة الرئاسية العليا: الاحتلال يستهدف الكنيسة الأرثوذكسية في القدس ضمن سياسة ممنهجة لإفراغ الأرض المقدسة من مسيحييها سلسلة غارات جوية عنيفة على بلدات في لبنان الجزائر: مصرع 18 شخصا غرقا في سقوط حافلة بواد في العاصمة 31 دولة عربية وإسلامية: تصريحات نتنياهو عن "إسرائيل الكبرى" تهديد للأمن القومي العربي بوتين على الأراضي الأميركية لعقد قمة دراماتيكية مع ترامب وثيقة سرية سلمت لنتيناهو: حماس جاهزة الآن لـ"صفقة جزئية" الطقس: أجواء صافية ويطرأ انخفاض ملموس أخر على درجات الحرارة 8 شهداء بينهم 6 من عائلة واحدة في قصف الاحتلال مخيم البريج وخان يونس الرئيس البوليفي يودع السفير الفلسطيني لمناسبة انتهاء مهامه إصابة سيدة في اعتداء للمستوطنين شمال الخليل استشهاد صياد وإصابة آخر برصاص الاحتلال في بحر غزة بلدية الخليل تقرر إغلاق مكب نفايات الحرايق وشارع الحسبة استجابة لمناشدات المواطنين الاحتلال يواصل حملات الاعتقالات بالضفة اليوم السبت إصابة طفل برصاص الاحتلال شرق القدس المحتلة

الاحتلال يبدأ التحقيق بإخفاقات "7 أكتوبر"

بدأت الوحدة "8200"، وهي وحدة التنصت الإلكتروني في شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، بجمع مواد وإجراء تحقيقات حول تسلسل الأحداث التي سبقت معركة طوفان الاقصى في 7 أكتوبر الماضي، بهدف استخلاص الدروس.

وأفادت صحيفة "هآرتس" العبرية أن رئيس أركان جيش الاحتلال هيرتسي هليفي، قرر بدء إجراء تحقيقات حول الأيام التي سبقت معركة 7 أكتوبر وأداء الجيش الإسرائيلي في يوم العملية والأيام التي تلته.

وأضافت الصحيفة أن هذه التحقيقات ستكون داخلية وستكون بإشراف ضباط كبار وستتناول هذه التحقيقات استعداد قوات الاحتلال للقتال، ووصولهم إلى ميادين القتال وانتشارهم فيها.

ونقل "واللا" عن مصادر في جيش الاحتلال أن ضباطا يريدون أن يستعدوا للإجابة على أسئلة متشددة، ولذلك يجمعون المواد، ومن الجهة الأخرى يريد الضباط أن يبلوروا ’السردية’ التي ستستند إليها الحرب الإعلامية حول مستوى المسؤولية بين الشُعب والأذرع والأسلحة" التي أدت إلى الإخفاق في 7 أكتوبر.

وكان هليفي قد أثار عاصفة في "المؤسسة السياسية الاسرائيلية" عندما أعلن، الشهر الماضي، عن تشكيل لجنة تحقيق خارجية، برئاسة رئيس أركان جيش الاحتلال الأسبق، شاؤول موفاز. وفي أعقاب انتقادات شديدة له، قرر هليفي تعليق عمل هذه اللجنة.

وأضاف "واللا" بأنه تتعالى انتقادات ضد هليفي داخل جيش الاحتلال، على خلفية عزمه إجراء تحقيقات حول أداء الجيش خلال الحرب على غزة، والمطالبة بتأجيل التحقيقات إلى ما بعد انتهاء الحرب.