الاحتلال يفجر منزل أسير في زواتا غرب مدينة نابلس 113 ألف مسافر تنقلوا عبر معبر الكرامة في شهر 11 تشرين الثاني الماضي استشهاد مواطن برصاص الاحتلال في مخيم البريج مع تواصل عمليات نسف المنازل والقصف في أنحاء متفرقة من قطاع غزة مستوطنون يُمهدون طرقا ترابية في الأغوار الشمالية الاحتلال يهدم شقتين سكنيتين في قرية الولجة غرب بيت لحم فعالية في طنجة المغربية لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع شعبنا 631 مستوطنا يقتحمون باحات المسجد الأقصى إحياء اليوم العالمي للتضامن مع شعبنا في جمهورية مالي "الهلال الأحمر" تفتتح مستشفى تأهيل مرضى ومصابين في خان يونس الاحتلال يعتقل أشقاء شهيد بيت ريما وقريبه ويهدد عائلته استشهاد مواطن وإصابة صحفي في خان يونس تسوية غزة بالأرض.. الاحتلال يتفاخر باستخدام الروبوتات في نسف الأحياء السكنية افتتاح مجلس الشعر الفلسطيني الأول في متحف ياسر عرفات جيش الاحتلال يواصل توغلاته جنوب سوريا مستخدمًا عشرات الآليات العسكرية الاحتلال يغلق مدخل بلدة عقربا جنوب نابلس

دراسة : 78% من الأطباء يؤكدون أن دخان السجائر هو السبب الرئيسي في أضرار التدخين وليس النيكوتين

كشفت دراسة بحثية شملت استطلاع رأي 15 ألف طبيب من 11 دولة حول العالم، أن 78٪ من الأطباء يتفقون على أن دخان السجائر الناتج عن عملية احتراق التبغ، هو السبب الرئيسي في الأضرار الصحية الناتجة وليس النيكوتين نفسه، بما يتماشى مع الدراسات العلمية الحديثة التي أثبتت ذلك.

وأجرت منصة Sermo الرائدة في مجال الرؤى العملية الخاصة بالرعاية الصحية، بتمويل من مؤسسة "من أجل عالم خال من التدخين"، استطلاع رأي شمل 15 ألف طبيب متخصص في الطب الباطني، وأمراض القلب، والرئة، والأورام، والطب النفسي، في 11 دولة حول العالم منها أمريكا والصين وألمانيا واليونان والهند واليابان وجنوب إفريقيا بهدف الوقوف على الأسباب المتعلقة بالأمراض المرتبطة بالتدخين.

وتؤكد الأبحاث العلمية أن عملية احتراق التبغ في السجائر هي السبب الرئيسي في الأضرار الناتجة عن التدخين التقليدي، حيث تتم عملية الاحتراق عند درجة حرارة تبدأ من 400 درجة مئوية، ينتج عنها دخانًا يحمل بداخله أكثر من 6 آلاف مركب كيميائي ضار تم تصنيف حوالي 100 منها على أنها ضارة أو قد تكون ضارة لصحة الإنسان.

لذلك لجأت بعض منتجات التبغ البديلة إلى تسخين التبغ بدلًا من حرقه عند درجة حرارة لا تتجاوز 350 درجة مئوية كحد أقصى، حتى لا ينتج دخانًا، وتنخفض مستويات المواد الكيميائية الضارة بنسبة تصل إلى 95% مقارنة بدخان السجائر، غير أن ذلك لا يعني بالضرورة خفض الأضرار الناتجة عن التدخين بالنسبة نفسها، كما أنها ليست خالية تمامًا من المخاطر.

واتفق ما بين 71٪ و 94٪ من الأطباء الذين شملتهم - دراسة Sermo - على أن الإقلاع عن التدخين هو الخيار الأفضل والأول دائما لدى الأطباء، كما أبدى غالبية كبيرة من المشاركين رغبتهم في الحصول على التدريب اللازم حول آليات تقليل التدخين أو الإقلاع عنه تماما