انتشال جثامين 25 شهيدا بينهم صحافية استُشهدوا خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء معاناة أهالي قطاع غزة الاحتلال يشق طريقاً استيطانياً جنوبي الخليل قطاع غزة يواجه أزمة وقود تهدد عمل المستشفيات والخدمات الصحية مسؤولون إسرائيليون: قد يكون هناك اضطرار لقبول إسرائيل مشاركة تركيا في القوة الدولية إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجهة الجيش الإسرائيلي يقرر تسمية عملياته العسكرية بحرب الإنبعاث انقطاع الكهرباء عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات بسبب نفاد الوقود الهلال الأحمر: إصابة طفل برصاص الاحتلال شمال غرب القدس مصر: نتنياهو يعرقل اتفاق غزة ويحاول إشعال المنطقة مستوطنون يهاجمون قاطفي "الفقع" شمال دير استيا ويحتجزون عددا منهم 5 قتلى وإصابة 21 جراء انفجار بمسجد في حمص الرئاسة تدين الحادث الإرهابي بتفجير مسجد في حمص إصابات بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في بيتا جنوب نابلس ترامب يسعى لتسريع المرحلة الثانية ويعتقد ان إسرائيل تماطل في تنفيذ اتفاق غزة

نتنياهو يحل مجلس الحرب الإسرائيلي

أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حل حكومة الحرب التي أنشئت بعد هجوم طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقالت هيئة البث إن نتنياهو أبلغ وزراء الحكومة بإلغاء حكومة الحرب بعد طلب وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش الانضمام إليها، وذلك بعد أيام من استقالة الوزيرين بيني غانتس وغادي آيزنكوت. وأفادت القناة 12 الإسرائيلية، بأن نتنياهو سيقيم مجلسًا مقلصًا للمشاورات الحساسة بدلا من مجلس الحرب الملغى. كما قالت صحيفة يديعوت أحرونوت، أن نتنياهو سيشكل مجلسا سياسيا مصغرا يضم وزيري الجيش والشؤون الاستراتيجية ورئيس مجلس الأمن القومي. وكان غانتس أعلن استقالته من حكومة الحرب، مخاطبًا عائلات المحتجزين "أخفقنا في الامتحان، ولم نتمكن من إعادة أبنائكم" واتهم الوزير المستقيل من حكومة الحرب، نتنياهو بعرقلة قرارات إستراتيجية مهمة لاعتبارات سياسية، داعيا إياه للتوجه إلى إجراء انتخابات بأسرع وقت ممكن وتشكيل لجنة تحقيق وطنية. وكان مجلس الحرب يمثل أضيق هيئة سياسية وأمنية في إسرائيل، وهو معني باتخاذ القرارات السياسية زمن الحرب. وضم المجلس -الذي تشكل بعد عملية طوفان الأقصى- كلا من نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس هيئة الأركان السابق بيني غانتس. ويشارك في المجلس بصفة مراقب كل من قائد الأركان السابق غادي آيزنكوت، ووزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر. وتندرج الخلافات التي انفجرت للعلن في عنوانين اثنين هما: إدارة المعركة والعلاقة مع واشنطن، وتتفرع إلى تفاصيل في السياسة الداخلية، وإستراتيجية القتال، والتعامل مع الضغوط الدولية.