الإرهاق يغلب الاحتياط في جيش الاحتلال: جنود يرفضون المشاركة في أي جولة مقبلة إصابات بالرصاص والاختناق خلال اقتحام "بيت فوريك" شرقي نابلس "الصحة العالمية": 50% من المرافق الصحية تعمل جزئياً في قطاع غزة جندي "إسرائيلي" يدهس شابًا أثناء صلاته قرب رام الله اليونيسيف: معاناة الأطفال في غزة مستمرة رغم وقف إطلاق النار الاحتلال يصدر "أوامر إخلاء" لمربع سكني كامل شرق حي التفاح انتشال جثامين 25 شهيدا بينهم صحافية استُشهدوا خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء معاناة أهالي قطاع غزة الاحتلال يشق طريقاً استيطانياً جنوبي الخليل قطاع غزة يواجه أزمة وقود تهدد عمل المستشفيات والخدمات الصحية مسؤولون إسرائيليون: قد يكون هناك اضطرار لقبول إسرائيل مشاركة تركيا في القوة الدولية إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجهة الجيش الإسرائيلي يقرر تسمية عملياته العسكرية بحرب الإنبعاث انقطاع الكهرباء عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات بسبب نفاد الوقود الهلال الأحمر: إصابة طفل برصاص الاحتلال شمال غرب القدس

ضباط إسرائيليون يخشون "التهديد البرّي" من قوة الرضوان

أعرب عدد من ضباط الجبهة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، عن خشيتهم من "التهديد البري" الذي يمثله عناصر حزب الله عند الحدود.

وحذر ضباط الاحتلال في القيادة الشمالية من "التهديد البري"، مؤكدين أنه لا يمكن استبعاد خطر التسلل نحو المستوطنات على الحدود الشمالية.

ووفقا للضباط، لا يزال بإمكان "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله تنفيذ هجوم منظم على الحدود، بما في ذلك محاولة التسلل إلى مستوطنة أو موقع استيطاني.

وقال الضباط: "لماذا لم يفعل حزب الله ذلك حتى الآن؟ لأنه اختار عدم القيام بذلك. لكن من يعتقد أن حزب الله لا يتدرب على إدخال مجموعة من المقاومين إلى إسرائيل فهو مخطئ ومضلل".

وأضافوا "يجب أن يكون الافتراض العملي للجميع هو أن حزب الله قادر على التسلل إلى قوات الاحتلال، ورفع العلم في مستوطنة أو موقع للجيش الإسرائيلي على الحدود وحرق العديد من المباني. بالنسبة له، يمكن أن تكون هذه صورة انتصار. مثل هذا الإجراء يمكن أن يؤثر على المنطقة بأكملها. ويرهب السكان"، على حد قولهم.

وبحسب الضباط أنفسهم، فقد واصل حزب الله الشهر الماضي نشر مراقبين وعناصر متقدمة من قوة رضوان في المنطقة الحدودية، من أجل الاستعداد لاستمرار القتال مع الجيش الإسرائيلي.

لكن مسؤولين أمنيين، يعتقدون أن الجيش الإسرائيلي ألحق أضرارا كبيرة بالبنية التحتية لقوة الرضوان بالقرب من الحدود، مما يقوض قدرتها على شن توغل واسع النطاق داخل الأراضي الإسرائيلية، إلا أن ذلك لا يلغي التخلي عن الرد على اغتيال فؤاد شكر.