الإرهاق يغلب الاحتياط في جيش الاحتلال: جنود يرفضون المشاركة في أي جولة مقبلة إصابات بالرصاص والاختناق خلال اقتحام "بيت فوريك" شرقي نابلس "الصحة العالمية": 50% من المرافق الصحية تعمل جزئياً في قطاع غزة جندي "إسرائيلي" يدهس شابًا أثناء صلاته قرب رام الله اليونيسيف: معاناة الأطفال في غزة مستمرة رغم وقف إطلاق النار الاحتلال يصدر "أوامر إخلاء" لمربع سكني كامل شرق حي التفاح انتشال جثامين 25 شهيدا بينهم صحافية استُشهدوا خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء معاناة أهالي قطاع غزة الاحتلال يشق طريقاً استيطانياً جنوبي الخليل قطاع غزة يواجه أزمة وقود تهدد عمل المستشفيات والخدمات الصحية مسؤولون إسرائيليون: قد يكون هناك اضطرار لقبول إسرائيل مشاركة تركيا في القوة الدولية إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجهة الجيش الإسرائيلي يقرر تسمية عملياته العسكرية بحرب الإنبعاث انقطاع الكهرباء عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات بسبب نفاد الوقود الهلال الأحمر: إصابة طفل برصاص الاحتلال شمال غرب القدس

الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية تتوقع تصعيدًا قد يقود لانتفاضة بالضفة

كشفت صحيفة يديعوت احرنوت في تقرير لمراسلها العسكري ان شعبة الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية "أمان" نقلت مؤخرا تقييما تحذيريا إلى المؤسسة العسكرية تتوقع بموجبه تصعيدا في الضفة الغربية قد بكوت على شكل انتفاضة تتخللها عمليات تفجيرية في اسرائيل .

واضاف التقرير ان الانفجار الذي وقع (الأحد) في تل أبيب هو في الواقع مؤشر على ذلك و أن التحذير من التصعيد المسلح المتوقع في الضفة يجب أن يؤخذ على محمل الجد.

 

وفي عامي 2022-2023، وقعت تفجيرات نفذها فلسطينيون في الخط الأخضر، لكن القنبلة التي تم تفجيرها يوم الأحد احتوى على مواد متفجرة أشد ومن صنع محلي، ومن النوع الذي استخدم في عمليات انتحارية في انتفاضة الأقصى.

وبحسب الصحيفة فان التصعيد الحالي يتطور تدريجيا، وفي كل مرة تضاف إليه عناصر جديدة. في الواقع، بدأ التصعيد حتى قبل 7 أكتوبر (مما أجبر الجيش الإسرائيلي على إرسال وحدات قتالية من غزة الى الضفة.

ولفتت الصحيفة إلى أنه قبل شن الحرب على غزة كانت الكتائب الفلسطينية المسلحة تتركز في مخيم جنين ومخيم نور شمس قرب طولكرم، بينما توجد الآن 15 مجموعة مسلحة منتشرة في أنحاء الضفة الغربية.