الاحتلال يقتحم ميثلون جنوب جنين 3 إصابات إحداها حرجة برصاص قوات الاحتلال والمستعمرين في بيتللو خبراء أمميون يدينون تجدد هجمات الاحتلال على مدارس الأونروا في غزة والقدس الشرقية الحكومة البريطانية تجمّد المفاوضات على اتفاقية التجارة الحرة مع "إسرائيل" وتستدعي سفيرتها رئيس الوزراء يوقع قرارا بالمصادقة على إلزامية شراء المنتج الوطني في جميع العطاءات الحكومية مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين جنوب نابلس كالاس: الاتحاد الأوروبي سيراجع اتفاقية التجارة مع إسرائيل مواجهات مع الاحتلال في قرية المغير باريس: التحرك للاعتراف بدولة فلسطينية "لن يتوقف" غزة: 326 وفاة بسبب سوء التغذية ونقص الدواء وأكثر من 300 حالة إجهاض خلال 80 يوما من الحصار الاحتلال يقتحم الخضر ويطلق الرصاص صوب مركبة منظمات أممية تدعو إلى إدخال كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية لقطاع غزة افتتاح شارع رئيسي جديد في بلدة تفوح غرب الخليل الاتحاد الأوروبي يقرر مراجعة اتفاق الشراكة مع إسرائيل الاحتلال يعتقل شقيقين من الدوحة غرب بيت لحم

"نيويورك تايمز": إسرائيل سمعت صوت السنوار من تحت الأرض

 كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أن إسرائيل تمكنت من رصد مكالمات لقائد حركة حماس يحيى السنوار من داخل الأنفاق بمساعدة أجهزة تنصت أمريكية ولكنها لم تنجح في تحديد موقعه.

وذكر الصحيفة نقلا عن الكثير من المسؤولين في إسرائيل والولايات المتحدة أن كلا البلدين ضخا موارد هائلة في محاولة العثور على السنوار.

وفور عملية 7 أكتوبر، شكلت المخابرات العسكرية الإسرائيلية وجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي "الشاباك" خلية مهمتها الوحيدة هي العثور على السنوار.

وأنشأت وكالة المخابرات المركزية فريق عمل أيضا، فيما أرسل البنتاغون قوات عمليات خاصة إلى إسرائيل لتقديم المشورة لقوات الدفاع الإسرائيلية بشأن الحرب الوشيكة في غزة.

وقدمت الولايات المتحدة لإسرائيل رادارا تخترق موجاته الأرض للمساعدة في تعقب السنوار وغيره من قادة حماس.

واستخدم هذا الرادار للمساعدة في رسم خريطة لمئات الأميال من الأنفاق الموجودة تحت غزة، فضلا عن صور جديدة ومعلومات استخباراتية إسرائيلية تم جمعها من مقاومي "حماس" الأسرى ومجموعة كبيرة من الوثائق، لبناء صورة أكثر دقة لشبكة الأنفاق.

وقال مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون إن السنوار لقد تخلى منذ فترة طويلة عن الاتصالات الإلكترونية، وقد تجنب حتى الآن كمائن استخباراتية معقدة. ويعتقد أنه يظل على اتصال بالمنظمة التي يقودها من خلال شبكة من السعاة البشريين، و"كيفية عمل هذا النظام لا تزال لغزا".

وأضافت الصحيفة أنه منذ بداية الحرب، تمكن السنوار من "الخروج أكثر من مرة من الأنفاق بسرية تامة ودون الكشف عنه ولم يرصد إلا بعد عودته للأنفاق".

وفي الأسابع الأولى من حرب غزة، عندما كان السنوار لا يزال يستخدم الهواتف المحمولة والفضائية من وقت لآخر للتحدث مع مسؤولي "حماس" في الدوحة، تمكنت وكالات التجسس الأمريكية والإسرائيلية من رصد بعض تلك المكالمات لكنها لم تتمكن من تحديد موقعه.

وحسب الصحيفة، فإن مسؤولين إسرائيليين وقطريين ومصريين وأمريكيين أشاروا إلى أن التواصل مع السنوار أصبح أكثر صعوبة. وبينما اعتاد الرد على الرسائل في غضون أيام، قال المسؤولون إن الحصول على رد منه أصبح يستغرق وقتا أطول بكثير في الأشهر الأخيرة، وأنه استخدم أحيانا بعض نوابه كوكلاء له في المفاوضات.