مصاب برصاص الجيش الإسرائيلي في كفر كلا جنوبي لبنان الشرطة تقبض على أشخاص بحوزتهم حبوباً ومواد يشتبه بأنها مخدرة في طوباس والخليل فلسطين تشارك في قرعة كأس العرب 2025 الاحتلال يقتحم محيط الجامعة الأمريكية في جنين 6 شهداء بقصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 53,486 شهيدا و121,398 مصابا إطلاق خدمة تسديد رسوم تجديد رخصة المركبات إلكترونياً عبر منصة E-SADAD الاحتلال يجبر 3 عائلات مقدسية على هدم منازلها في وادي الجوز وصور باهر الاحتلال يقتحم قرية أم التوت شرق جنين مستوطنون يحرقون أشجارا ومحاصيل زراعية في خربة "خلة الفرن" شرق الخليل الاحتلال ينصب حاجزا عند مفرق الرام شمال القدس الاحتلال يقتحم قريتي تل ومادما جنوب نابلس بريطانيا وفرنسا وكندا: سنتخذ إجراءات إذا لم توقف إسرائيل هجومها على غزة شهيد ومصابين في انتهاكات للاحتلال في حولا وصربين جنوبي لبنان نتنياهو يمثل مجددا أمام المحكمة للرد على تهم فساد

غوتيريش يدعو لضبط النفس عقب انفجار أجهزة اتصالات بسوريا ولبنان

عرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، عن قلقه عقب انفجار أجهزة اتصالات في لبنان وسوريا الثلاثاء والأربعاء، داعيا جميع الأطراف إلى ممارسة ضبط النفس لمنع انتشار التوتر.

وطالب غوتيريش في بيان الأطراف المعنية باحترام قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 (المتعلق بحل النزاع اللبناني الإسرائيلي)، مؤكدا على ضرورة إنهاء الصراعات لضمان الاستقرار.

وأشار إلى أن الأمم المتحدة ستدعم أي جهود دبلوماسية وسياسية تهدف إلى إنهاء العنف في المنطقة.

وفي وقت سابق الأربعاء، دعا غوتيريش إلى عدم تحويل "الأجهزة المخصصة للاستخدام المدني" إلى أسلحة، وأن يكون ذلك قاعدة للحكومات في جميع أنحاء العالم.

وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية اليوم مقتل مواطن وإصابة أكثر من 100 آخرين، جراء انفجارات جديدة لأجهزة لاسلكية من نوع "أيكوم" في عدة مناطق بالبلاد.

وأمس الثلاثاء قتل 12 شخصا بينهم طفلان، وأصيب نحو 2800 آخرين، بينهم 300 بحالة حرجة، بهجوم تسبب في تفجير آلاف أجهزة "البيجر" التي يستخدمها "حزب الله" بصفة خاصة في الاتصالات، وفق وزارة الصحة اللبنانية.

ودون إيضاحات عن الكيفية، اتهمت الحكومة اللبنانية و"حزب الله"، إسرائيل بتنفيذ الهجوم الذي تسبب في تفجير أجهزة "بيجر"، وتوعد الحزب تل أبيب بـ"حساب ‏عسير".

ويدفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بقوة منذ أيام نحو شن عملية عسكرية ضد لبنان في مواجهة "حزب الله"، تحت وطأة ضغوط داخلية جراء استمرار قصف الحزب لمواقع عسكرية إسرائيلية، والإخفاق في إعادة عشرات آلاف المستوطنين الذين نزحوا من الشمال مع بدء الاشتباكات على جبهة لبنان.

ومنذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل، ما أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.

وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، ما خلف أكثر من 136 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.