الاحتلال يقتحم قطنة شمال غرب القدس إسرائيل تهندس تجويع غزة.. رفوف عامرة بكماليات وخاوية من الأساسيات الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من مدينة الخليل وبلدتي بيت أمر ودورا مؤسسة "هند رجب" تقدم شكوى ضد "أولمرت" بتهمة ارتكابه جرائم حرب في غزة الاحتلال يحتجز عشرات المواطين في بيت ريما ودير غسانة والمزرعة الغربية مستوطنون يهدمون 4 بركسات في تجمع الحثرورة شرق القدس قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات في عدة قرى ومدن في الضفة جودة البيئة: الاحتلال يواصل التدمير الممنهج للموارد الطبيعية والبيئية الاحتلال يغلق المدخل الوحيد لبلدة المغيّر بالسواتر الترابية جنرال إسرائيلي في الاحتياط: تل أبيب لن تحقّق أهدافها في لبنان دون هجوم واسع على بنى "حزب الله" التحتية هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: 340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم حزب الله: لا تفاوض مع "إسرائيل" وحصرية السلاح شأن لبناني الاحتلال يقتحم كفر قليل جنوب نابلس هيئة الأمم المتحدة للمرأة تنظم فعالية اليوم المفتوح لعام 2025 حول المرأة والسلام والأمن إسرائيل تعلن الحرب على ظاهرة التهريب من مصر

اسرائيل: سنغرق في الظلام لهذا السبب

حذر المدير السابق لوحدة الوقود في شركة الكهرباء الإسرائيلية، شمشون بروكمان، من نقص مستقبلي في احتياطيات الغاز الطبيعي في إسرائيل بسبب تصديره إلى مصر.

وقال بروكمان، وفق موقع ICE الإخباري الإسرائيلي: "خلال 15 عاما سيتبقى لدينا خزان واحد، وفي كل مرة تكون هناك مشكلة في الصيانة، وسيكون هناك ظلام في إسرائيل إذا استمر الوضع على ذلك"، مضيفا: "هل سنعود إلى الفحم مرة أخرى بعد فناء الغاز؟"، مشددا على أنه من غير المسؤول تصدير الغاز إلى مصر وأوروبا.

ووفقا لبروكمان، فإن استمرار تصدير الغاز قد يضر بأمن الطاقة في البلاد: "في غضون 15 عاما، لن يتبقى لدينا سوى خزان ليفياثان، وسيزداد الطلب على الكهرباء، ومصادر الطاقة المتجددة هي حل طويل الأجل، لكننا سنحتاج إلى الطاقة المتجددة"، مشددا على أن تصدير الغاز لأكثر من 25 عاما، وتصدير 20 مليار متر مكعب سنويا يقلل من احتياطيات تل أبيب.

وانتقد بروكمان سياسة تصدير الغاز إلى مصر، ووفقا له، فقد حذر من احتمال نقص الغاز كما حدث بالفعل في الماضي، قائلا: "عندما كنت في شركة الكهرباء قلت أنه سيكون هناك نقص في الغاز، فقالوا لي في وزارة الطاقة: لماذا لا تستورد الغاز؟".

وردا على كلام بروكمان، قال تشين بار جوزيف، مدير الثروات الطبيعية ومفوض النفط في وزارة الطاقة الإسرائيلية، إن تصدير الغاز جزء لا يتجزأ من سوق الطاقة.

قائلا: "التصدير ضروري ليكون جذابا، وعملية البحث والتطوير عن مكامن جديدة تعتمد على خلق حوافز لشركات الطاقة، وإذا لم نسمح بالتصدير، فلن يأتوا للبحث هنا في ظل هذه الظروف".

وشدد بار جوزيف على أنه على الرغم من التحديات، أظهر قطاع الكهرباء الإسرائيلي مرونة مذهلة خلال الحرب على غزة، قائلا: "تم إغلاق خزان تمار، وكانت هناك صعوبات وانقطاع التيار الكهربائي، لكن الكهرباء في جميع أنحاء البلاد لم تتوقف ليوم واحد، وعندما ينهار خزان واحد، هناك دعم من مصادر أخرى، ولم يكن هذا ممكنا لولا الصادرات، التي خلقت فائضا كبيرا في اقتصاد الطاقة".

وأشار المسؤول الإسرائيلي إلى أنه سيتم قريبا نشر مسودة جلسة لتوصيات لجنة التصدي، قائلا: "الاستمرارية التنظيمية مطلوبة للنهوض باقتصاد الطاقة، وإسرائيل هي واحدة من المناطق القليلة في الشرق الأوسط التي تواصل اكتشاف الغاز، ومصر، تعتبر دولة عميل كبير، لديه طلب لا نهاية له تقريبا".