الاحتلال يقتحم قطنة شمال غرب القدس إسرائيل تهندس تجويع غزة.. رفوف عامرة بكماليات وخاوية من الأساسيات الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من مدينة الخليل وبلدتي بيت أمر ودورا مؤسسة "هند رجب" تقدم شكوى ضد "أولمرت" بتهمة ارتكابه جرائم حرب في غزة الاحتلال يحتجز عشرات المواطين في بيت ريما ودير غسانة والمزرعة الغربية مستوطنون يهدمون 4 بركسات في تجمع الحثرورة شرق القدس قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات في عدة قرى ومدن في الضفة جودة البيئة: الاحتلال يواصل التدمير الممنهج للموارد الطبيعية والبيئية الاحتلال يغلق المدخل الوحيد لبلدة المغيّر بالسواتر الترابية جنرال إسرائيلي في الاحتياط: تل أبيب لن تحقّق أهدافها في لبنان دون هجوم واسع على بنى "حزب الله" التحتية هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: 340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم حزب الله: لا تفاوض مع "إسرائيل" وحصرية السلاح شأن لبناني الاحتلال يقتحم كفر قليل جنوب نابلس هيئة الأمم المتحدة للمرأة تنظم فعالية اليوم المفتوح لعام 2025 حول المرأة والسلام والأمن إسرائيل تعلن الحرب على ظاهرة التهريب من مصر

معاريف تزعم: ترامب مارس ضغوطا شديدة على نتنياهو وجعل صفقة التبادل اقرب

 قالت صحيفة معاريف الاسرائيلية ان الرئيس الامريكي ترمب يمارس ضغوطا شديدة على نتنياهو لجعل صفقة التبادل أقرب.

واضافت ان المحادثات لا تسير وفق قناة واحدة ولا اثنتين، بل ثلاث قنوات للمفاوضات تجري في غزة هذه الأيام ، قناة عسكرية تهدف إلى إنهاء الحرب، وقناة سياسية هدفها أن تنضج إلى صفقة تبادل وقناة إنسانية للمحادثات المتعلقة بإعادة قطاع غزة واعادة الحياة الى طبيعتها".

واكدت ان القنوات الثلاث متكاملة مع بعضها البعض وهي في أيدي المصريين".

واكدت ان النقاط الرئيسية للاتفاق تنص أن على الجيش الإسرائيلي وقف الحرب على مراحل والانسحاب تدريجياً من القطاع. وسيتم فتح معبر رفح أمام دخول مئات شاحنات المساعدات كل يوم، وستطلق إسرائيل سراح مئات الأسرى الأمنيين وتستقبل الاسرى وستشرف على تنفيذ الاتفاق المرحلي امريكا ودول خرى، كما في لبنان.

ووفقا للصحيفة ففي الأسابيع الأخيرة، عمل المصريون بعيداً عن الأضواء من أجل التقريب بين حماس والسلطة الفلسطينية. ووضعوا خطة لإنشاء كيان حكومي جديد في قطاع غزة بمجرد إعلان وقف إطلاق النار. ويتحدث الاقتراح عن هيئة تتولى إدارة شؤون القطاع المدنية وتكون عنوانا لسكان القطاع ويشغلها ما بين 10 إلى 15 محترفًا غير مرتبطين باي حركة. هناك بالفعل اسم رسمي - "اللجنة الاجتماعية لدعم سكان غزة". ولم يكن صدفة أن يطلق عليها المصريون هذا اللقب، ولا "حكومة الوحدة"، رغم أنها ستعمل تحت تعليمات وسلطة السلطة الفلسطينية في رام الله. ولكن المصريون اختروا هذا الاسم حتى تلقى قبولا من الحكومة الاسرائيلية.

واكدت الصحيفة ان وثيقة الاتفاق التي انتزعها المصريون من حماس والسلطة الفلسطينية هي إنجاز في حد ذاتها وسيكون على الحكومة الإسرائيلية أن تقرر قريبا ما إذا كان تسليم قطاع غزة إلى هذه اللجنة مقبولا لديها. وفي الائتلاف، كما نعلم، هناك من يرغب في العودة إلى أيام عشية فك الارتباط عام 2005 وإعادة غزة إلى الحكم الإسرائيلي. وحتى قبل ذلك، يُطلب من حكومة نتنياهو وقف الحرب، كما تطالب حماس منذ عام. وعلى الرغم من التفاؤل الحذر، فإن إسرائيل ليست في عجلة من أمرها للقبول بعد.