حملة مداهمات واعتقالات في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية مستوطنون يقتحمون ساحة البراق غرب المسجد الأقصى ويؤدون رقصات وطقوسا تلمودية الاحتلال يواصل تجريف أراض في قرية المغير الخارجية تطالب بإجراءات دولية ملزمة لوقف اختطاف شعبنا في القطاع مستوطن يستولي على منزل في تجمع شلال العوجا شمال أريحا تقارير إسرائيلية: تدهور صحة أسيرين في غزة "الإحصاء": ارتفاع عجز الميزان التجاري للسلع المرصودة بنسبة 8% خلال شهر حزيران 8 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية ثلاثة شهداء في قصف الاحتلال جباليا النزلة وحي الشيخ رضوان حلا القاضي تُهدي فلسطين ميدالية ذهبية في بطولة غرب آسيا للكاراتيه أبو ردينة: نحذر من هدف الاحتلال بعدم وقف العدوان للاستمرار بحرب الإبادة والتجويع لفرض التهجير نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 14 مواطنا وحقق مع العشرات في المغير قوات الاحتلال تقتحم مدينة بيت لحم وتعتقل شابا شهيدان ومصابون بينهم طفلان في قصف للاحتلال على خان يونس وحي الصبرة الجيش الاسرائيلي يستعد لبدء المناورة في مدينة غزة بخطتين رئيسيتين

رئيس الحكومة السورية: مستعدون للتعاون مع أي قيادة يختارها الشعب

قال رئيس الحكومة السورية، الدكتور محمد غازي الجلالي، إنّه مستعد للتعاون مع الجميع وأي حكومة يختارها الشعب السوري.

وأضاف "غازي" خلال كلمته المُسجلة، اليوم الأحد، أنّ "أي قيادة يختارها السوريون سنتعاون معها؛ حرصًا على المرافق العامة للبلاد ونمد أيدينا للجميع من أجل الحفاظ على مؤسسات الدولة ومرافقها".

وأهاب "غازي" بجميع المواطنين السوريين بعدم المساس بالأملاك العامة للدولة؛ لأنها تعتبر أملاكًا للشعب السوري العظيم. 

ونفى رئيس الحكومة السورية مغادرته للبلاد، ولن يكون ذلك إلّا بصورة سلمية من أجل ضمان عمل المؤسسات ومرافق الدولة العامة ونشر الأمان بين المواطنين.

وطالب الشعب السوري بالتفكير بعقلانية من أجل الحفاظ على بلدهم ومستعد لمد يد التعاون مع المعارضة التي مدت يدها، وأكدت على عدم تعرضها لأي إنسان ينتمي إلى الوطن السوري. 

وتابع: "أعمل من أجل مصلحة سوريا القادرة على بناء علاقات طيبة مع جيرانها والعالم كافة، دون دخولها في أي تحالفات أو تكتلات إقليمية". 

وذكر رئيس الحكومة السورية أنه ليس حريصًا على أي منصب أو مكتسبات وهدفه الحفاظ على المؤسسات التي تم بناؤها من عَرق السوريين. 

وأشار إلى أنّ مصلحة سوريا تهم السوريين كافة، والوضع الذي تمر به البلاد يتطلب العيش في سلام وأمان وعهد يسوده التسامح بين جميع المواطنين. 

وتمنى أنَّ تبدأ سوريا صباحًا جديدًا من أجل بناء بلد مزدهر تسوده المحبة والخروج من الأزمات السابقة والجلوس سويًا، بعيدًا عن سفك الدماء للحفاظ على النسيج السوري الواحد الذي لم يعرف التفرقة في يوم من الأيام.