4 شهداء جراء إطلاق الاحتلال النار على مواطنين يتفقدون منازلهم في الشجاعية وخان يونس "الإحصاء": انخفاض حاد في الأسعار بقطاع غزة خلال أيلول وتأثير ملحوظ على مؤشر غلاء المعيشة في فلسطين برهم يبحث مع رؤساء جامعات غزة سبل دعم وإغاثة التعليم العالي في القطاع المتحدث باسم الخارجية القطرية: الخطوات التالية بعد اتفاق غزة ستكون صعبة مستوطنون يحطمون عشرات أشجار الزيتون في الأغوار الشمالية بن غفير يقود اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك الاحتلال يغلق الحواجز المحيطة بمدينة رام الله الأردن يدين اقتحام بن غفير للأقصى تقديرات: تكلفة إعادة إعمار غزة قد تتجاوز 70 مليار دولار الاحتلال يبعد طالبة مقدسية عن الضفة الغربية لمدة 6 أشهر 9 شهداء بنيران الاحتلال وصلوا إلى مستشفيات غزة منذ منتصف الليل الاحتلال يغلق حاجز دوتان ويعطل حركة المواطنين جنوب شرق جنين الصحة العالمية: أكثر من 15 ألف حالة تحتاج إلى إجلاء طبي عاجل في غزة مستوطنين يهاجمون طاقم مجلس قروي دوما جنوب نابلس رئيس الوزراء: جاهزون لتنفيذ خطة التعافي والإعمار في قطاع غزة، والدعم الدولي يجب أن يكون مساندًا لا بديلاً

رئيس الحكومة السورية: مستعدون للتعاون مع أي قيادة يختارها الشعب

قال رئيس الحكومة السورية، الدكتور محمد غازي الجلالي، إنّه مستعد للتعاون مع الجميع وأي حكومة يختارها الشعب السوري.

وأضاف "غازي" خلال كلمته المُسجلة، اليوم الأحد، أنّ "أي قيادة يختارها السوريون سنتعاون معها؛ حرصًا على المرافق العامة للبلاد ونمد أيدينا للجميع من أجل الحفاظ على مؤسسات الدولة ومرافقها".

وأهاب "غازي" بجميع المواطنين السوريين بعدم المساس بالأملاك العامة للدولة؛ لأنها تعتبر أملاكًا للشعب السوري العظيم. 

ونفى رئيس الحكومة السورية مغادرته للبلاد، ولن يكون ذلك إلّا بصورة سلمية من أجل ضمان عمل المؤسسات ومرافق الدولة العامة ونشر الأمان بين المواطنين.

وطالب الشعب السوري بالتفكير بعقلانية من أجل الحفاظ على بلدهم ومستعد لمد يد التعاون مع المعارضة التي مدت يدها، وأكدت على عدم تعرضها لأي إنسان ينتمي إلى الوطن السوري. 

وتابع: "أعمل من أجل مصلحة سوريا القادرة على بناء علاقات طيبة مع جيرانها والعالم كافة، دون دخولها في أي تحالفات أو تكتلات إقليمية". 

وذكر رئيس الحكومة السورية أنه ليس حريصًا على أي منصب أو مكتسبات وهدفه الحفاظ على المؤسسات التي تم بناؤها من عَرق السوريين. 

وأشار إلى أنّ مصلحة سوريا تهم السوريين كافة، والوضع الذي تمر به البلاد يتطلب العيش في سلام وأمان وعهد يسوده التسامح بين جميع المواطنين. 

وتمنى أنَّ تبدأ سوريا صباحًا جديدًا من أجل بناء بلد مزدهر تسوده المحبة والخروج من الأزمات السابقة والجلوس سويًا، بعيدًا عن سفك الدماء للحفاظ على النسيج السوري الواحد الذي لم يعرف التفرقة في يوم من الأيام.