احتجاجات عائلات الأسرى الاسرائيليين تتصاعد بالقدس: إشعال نيران وتصعيد في الشوارع شهداء ومصابون جراء إطلاق الاحتلال النار على منتظري المساعدات شمال رفح استشهاد الشاب محمد جمال مدني متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في مخيم بلاطة "هآرتس": فرقة مستوطنين تدمر منازل غزة سموتريتش يهدد بتدمير السلطة الوطنية الفلسطينية وزيرة الخارجية تُطلع الأمين العام للجامعة العربية على آخر الأوضاع بلدية الخليل تدين استيلاء المستوطنين على منزل في البلدة القديمة فتوح: المؤتمر الاستيطاني المنوي عقده في باحات الحرم الإبراهيمي استفزاز خطير الاحتلال يهدم مئذنة قيد الإنشاء لمسجد جنوب الخليل حمايل: وحدة الصف وتحصين الجبهة الداخلية صمام الأمان لمواجهة كل المؤامرات مؤسسات الأسرى: أكثر من 11 ألف معتقل بينهم 400 طفل و49 امرأة و3577 معتقلا إداريا 40 شهيدا في قطاع غزة منذ فجر اليوم نابلس: تشييع جثمان الشهيد محمد مدني إلى مثواه الأخير شهيد في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان الشاباك يزعم احباط عملية لاغتيال بن غفير في الخليل

رؤية ائتلاف أمان للإصلاح المالي وفق نتائج دراسة جديدة بعنوان "رؤية ائتلاف أمان للإصلاح الإداري والمالي في فلسطين

خصص الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة (أمان) حلقة نقاش لدراسة تحت عنوان (رؤية ائتلاف أمان للإصلاح الإداري والمالي في فلسطين)، خلال يوم عمل عقده لمناقشة ثلاثة تقارير حول رؤية أمان لتعزيز منظومة النزاهة ومكافحة الفساد في الإصلاح المؤسسي والخدماتي والمالي وإصلاح قطاع الأمن.

سنناقش اليوم موضوع الإصلاح المالي، ضمن رؤية أمان الشاملة للإصلاح الإداري والمالي، مع تقديم توصيات قابلة للتطبيق، مع تأكيد ائتلاف أمان أن لا يمكن الحديث عن إصلاح مالي ذي معنى حقيقي دون الحديث عن إصلاح سياسي يقود إلى إصلاح تشريعي، ومن ثم إصلاح إداري، وسيقود بطبيعة الحال إلى إصلاح مالي.

أطلقت الحكومة الفلسطينية  في العام 2022 أجندة الإصلاح الحكومي، حيث تضمنت خطة إصلاح المالية العامة، ومنها: إصلاح نظام الإيرادات وترشيد النفقات، ونظام التحويلات الطبية والتأمين الصحي، والحد من صافي الإقراض، إصلاح قطاع الماء والكهرباء، لكنها جميعها كانت محدودة على حد تطبيقها، ولم يطرأ تحسن جوهري ملحوظ فيها. ويأتي هذا في ظل قرصنة الاحتلال ل 7.28 مليار شيكل، ما زال يرفض إعادتها، ما عمّق من الأزمة المالية التي تعاني منها السلطة الفلسطينية، ما اضطر الحكومة لعدم الإيفاء بالتزاماتها، حيث قامت الحكومة بتغطية العجز بالاقتراض من البنوك والموظفين (صرف نسبة من الراتب)، وزيادة بنسبة المتأخرات للقطاع الخاص، وبعض المساعدات الخارجية.