الاحتلال يقرر توسيع عمليته في غزة "الفاو": أسعار الغذاء العالمية ترتفع إلى أعلى مستوى منذ عامين في نيسان الطقس: أجواء غائمة جزئيا معتدلة وأمطار متوقعة بسبب صاروخ من اليمن .. صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة من فلسطين 11 شهيداً من عائلة واحدة في استهداف الاحتلال الأخير في خانيونس قوات الاحتلال تعتقل شابين من نابلس و طوباس 19 شهيدا في قصف الاحتلال منازل المواطنين في خان يونس مؤسسات الأسرى يشاركون في فعاليات المؤتمر الدولي التاسع للتحالف الأوروبي للاسرى في بروكسل الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم 103 على التوالي مستوطنون يخربون خط ناقل للمياه في الأغوار الشمالية مستشفى الكويت: القدرة على الاستمرار في تقديم الخدمات الصحية أصبحت على المحك الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ97 على التوالي 52,495 شهيدا و118,366 مصابا حصيلة عدوان الاحتلال على غزة مؤسسات الأسرى: 180 حالة اعتقال واحتجاز سُجلت بين صفوف الصحفيين منذ الإبادة قوات الاحتلال تقتحم بلدة جبع جنوب جنين

رؤية ائتلاف أمان للإصلاح المالي وفق نتائج دراسة جديدة بعنوان "رؤية ائتلاف أمان للإصلاح الإداري والمالي في فلسطين

خصص الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة (أمان) حلقة نقاش لدراسة تحت عنوان (رؤية ائتلاف أمان للإصلاح الإداري والمالي في فلسطين)، خلال يوم عمل عقده لمناقشة ثلاثة تقارير حول رؤية أمان لتعزيز منظومة النزاهة ومكافحة الفساد في الإصلاح المؤسسي والخدماتي والمالي وإصلاح قطاع الأمن.

سنناقش اليوم موضوع الإصلاح المالي، ضمن رؤية أمان الشاملة للإصلاح الإداري والمالي، مع تقديم توصيات قابلة للتطبيق، مع تأكيد ائتلاف أمان أن لا يمكن الحديث عن إصلاح مالي ذي معنى حقيقي دون الحديث عن إصلاح سياسي يقود إلى إصلاح تشريعي، ومن ثم إصلاح إداري، وسيقود بطبيعة الحال إلى إصلاح مالي.

أطلقت الحكومة الفلسطينية  في العام 2022 أجندة الإصلاح الحكومي، حيث تضمنت خطة إصلاح المالية العامة، ومنها: إصلاح نظام الإيرادات وترشيد النفقات، ونظام التحويلات الطبية والتأمين الصحي، والحد من صافي الإقراض، إصلاح قطاع الماء والكهرباء، لكنها جميعها كانت محدودة على حد تطبيقها، ولم يطرأ تحسن جوهري ملحوظ فيها. ويأتي هذا في ظل قرصنة الاحتلال ل 7.28 مليار شيكل، ما زال يرفض إعادتها، ما عمّق من الأزمة المالية التي تعاني منها السلطة الفلسطينية، ما اضطر الحكومة لعدم الإيفاء بالتزاماتها، حيث قامت الحكومة بتغطية العجز بالاقتراض من البنوك والموظفين (صرف نسبة من الراتب)، وزيادة بنسبة المتأخرات للقطاع الخاص، وبعض المساعدات الخارجية.