قوات الاحتلال تعتقل شابين من نابلس و طوباس 19 شهيدا في قصف الاحتلال منازل المواطنين في خان يونس مؤسسات الأسرى يشاركون في فعاليات المؤتمر الدولي التاسع للتحالف الأوروبي للاسرى في بروكسل الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم 103 على التوالي مستوطنون يخربون خط ناقل للمياه في الأغوار الشمالية مستشفى الكويت: القدرة على الاستمرار في تقديم الخدمات الصحية أصبحت على المحك الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ97 على التوالي 52,495 شهيدا و118,366 مصابا حصيلة عدوان الاحتلال على غزة مؤسسات الأسرى: 180 حالة اعتقال واحتجاز سُجلت بين صفوف الصحفيين منذ الإبادة قوات الاحتلال تقتحم بلدة جبع جنوب جنين مستعمرون يغلقون الطريق المؤدي إلى عرب المليحات شمال أريحا ويحصون سكانه صحفيو غزة يُحيون اليوم العالمي لحرية الصحافة استشهاد طفلتين شقيقتين بقصف الاحتلال منزلا جنوب خان يونس فتوح: قتل الاحتلال للعائلات يهدف الى تقويض وجودنا الفلسطيني إصابة طفل برصاص الاحتلال في بلدة الزبابدة جنوب جنين

إصابة 5 إسرائيليين في تل أبيب والأخيرة تتوعد

أفاد الإسعاف الإسرائيلي (نجمة داوود الحمراء)، مساء الاثنين، بإصابة 5 إسرائيليين بجروح أثناء توجههم إلى الملاجئ في تل أبيب إثر إطلاق صاروخ من اليمن.

ودوت صافرات الإنذار في سلسلة طويلة من البلدات وسط إسرائيل، من منطقة "الشفلة" وحتى "الشارون"، بسبب صاروخ أُطلق من اليمن.

وأفاد الجيش الإسرائيلي بأن الصاروخ تم اعتراضه بواسطة منظومة "حيتس" قبل أن يعبر إلى داخل "الأجواء الإسرائيلية"، وتم تفعيل صافرات الإنذار في مناطق واسعة خشية سقوط شظايا الاعتراض.

نتيجة لذلك، توقفت عمليات الإقلاع والهبوط في مطار "بن غوريون" لمدة أقل من ساعة.

وأفادت "نجمة داوود الحمراء" في البداية بعدم وقوع إصابات أو أضرار، لكنها لاحقا أعلنت عن إصابة خمسة أشخاص بجروح طفيفة أثناء توجههم إلى الملاجئ، وسقطت شظايا الاعتراض في مستوطنة "ليشم" قرب سلفيت بشمال الضفة الغربية.

وقع الحدث أثناء تقديم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو شهادته في المحكمة المركزية بتل أبيب، حيث استمرت الجلسة كالمعتاد نظرا لانعقادها داخل منطقة محصنة.

ولن تُعقد جلسة غدا لشهادة نتنياهو بسبب "قضايا أمنية".

وأشارت المصادر إلى أن أول صاروخ أُطلق بعد التفاهمات بين إسرائيل ولبنان وحزب الله كان في بداية الشهر الجاري، حيث سُمع آنذاك دوي صافرات الإنذار في منطقة "الشفلة".

وأوضحت مصادر مطلعة، أن إسرائيل تتوخى الحذر في مهاجمة اليمن بسبب "تعقيدات كبيرة" في تنفيذ مثل هذه العمليات، لكنها حذرت من أن الرد هذه المرة، في ظل سلسلة العمليات الحوثية، قد يكون أكثر حدة من الهجوم الأخير الذي وقع قبل أكثر من شهرين.

وأكدت المصادر: "لن يكون هناك تساهل، وسيدفعون ثمنا باهظا".

وقبل أربعة أيام، دوت صافرات الإنذار في جنوب إسرائيل نتيجة طائرات مُسيَّرة أُطلقت على ما يبدو من اليمن، وبالقرب من إيلات، تم إطلاق صاروخ اعتراض، بينما في منطقة أسدود جرت مطاردة لطائرة مُسيَّرة اشتُبه في دخولها أولا إلى منطقة غلاف غزة.

لكن الجيش الإسرائيلي أشار إلى أن احتمالية أن تكون الإنذارات في الغلاف ناتجة عن رصد خاطئ قيد التحقق.

قبل أسبوع من ذلك، انفجرت طائرة مُسيَّرة أُطلقت من اليمن في شقة بمبنى في مدينة يفنه، ولم تقع إصابات، لكن أُلحقت أضرار جسيمة بشرفة الشقة في الطابق السادس عشر، وتبعثرت أجزاء الطائرة بالقرب من المبنى.

جاءت الطائرة من جهة البحر، وعبرت منطقة سديروت، ثم اتجهت شمالا، وقد تم اكتشافها بالقرب من أسدود، حيث تم إطلاق أنظمة حجب إلكترونية ضدها.

واستمر الكشف عنها لبضع دقائق، وأُرسلت طائرة مقاتلة لاعتراضها، لكنها اختفت عن الأنظمة، مما حال دون إسقاطها.