قوات الاحتلال تجرف أراضي زراعية وتقتلع عشرات الأشجار جنوب نابلس بقيمة 600 مليار دولار- ابن سلمان وترامب يوقعان بالرياض "وثيقة الشراكة الإستراتيجية" شهيدان في قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين غرب خان يونس الاحتلال يعيد اقتحام مخيم قلنديا مستوطنون يعتدون على رعاة الأغنام في مسافر يطا شهداء وجرحى في غارات للاحتلال على المستشفى الأوروبي ومحيطه بخان يونس لازاريني: إسرائيل تستخدم الغذاء كسلاح حرب ضد غزة إصابتان في هجوم للمستوطنين على قرية خلة الضبع جنوب الخليل الاحتلال يجبر مواطنا على هدم منزله في جبل المكبر الاحتلال يقتحم بلدة يعبد الرئاسة ترحب بإعلان الرئيس الأميركي رفع العقوبات عن سوريا من الرياض "التربية والتعليم العالي" و"الائتلاف التربوي" ينظمان منتدى حول "تعليم الكبار" واللا العبري: الجيش الإسرائيلي استخدم ذخائر "هائلة" لاغتيال محمد السنوار الشيخ يلتقي وزير خارجية الإمارات السفير أبو الرب يبحث مع عميد كلية جورجتاون في قطر سبل التعاون الأكاديمي والثقافي

مصر تدين استهداف الاحتلال الممنهج للمستشفيات والبنية التحتية الصحية في قطاع غزة

 أدانت جمهورية مصر العربية استهداف الاحتلال الإسرائيلي الممنهج والغاشم للبنية التحتية الصحية في قطاع غزة، وآخرها استهداف مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة.

وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان صدر عنها، اليوم الأحد، إن هذا العدوان يمثل انتهاكا سافرا لكل الأعراف والمواثيق الدولية، ويضاف إلى سلسلة الانتهاكات التي ارتكبتها سلطات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني بقطاع غزة، والتي تتنافى مع جميع المواثيق الدولية ذات الصلة، بما في ذلك التزامات إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال.

وحذرت مصر من الاستمرار في تلك الأفعال المشينة التي تهدف إلى إخلاء شمال قطاع غزة، وجعله غير قابل للحياة، في مسعى إلى تهجير سكانه وإجبارهم على ترك أراضيهم، وهو ما يستوجب تفعيل آليات المحاسبة الدولية، واضطلاع المجتمع الدولي ومجلس الأمن بإجراءات حاسمة لوضع حد لهذا التوجه الذي لا يشكل فقط انتهاكات جسيمة وفاضحة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، بل تهديدا جديا للسلم والأمن الإقليميين والدوليين.

وأعادت مصر التشديد بصورة واضحة على رفضها التام والقاطع لكل المخططات والخطوات الهادفة إلى تهجير سكان قطاع غزة من أراضيهم بأي شكل كان، مؤكدة ضرورة إنهاء تلك الحرب العبثية في أقرب وقت والتوقف عن تلك الممارسات الوحشية، والتوقف عن وضع العراقيل أمام تدفق المساعدات الإنسانية، بما يسمح بإغاثة مئات الآلاف من سكان القطاع بصورة كافية ومستدامة.