الاحتلال يواصل تجريف أراض في قرية المغير الخارجية تطالب بإجراءات دولية ملزمة لوقف اختطاف شعبنا في القطاع مستوطن يستولي على منزل في تجمع شلال العوجا شمال أريحا تقارير إسرائيلية: تدهور صحة أسيرين في غزة "الإحصاء": ارتفاع عجز الميزان التجاري للسلع المرصودة بنسبة 8% خلال شهر حزيران 8 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية ثلاثة شهداء في قصف الاحتلال جباليا النزلة وحي الشيخ رضوان حلا القاضي تُهدي فلسطين ميدالية ذهبية في بطولة غرب آسيا للكاراتيه أبو ردينة: نحذر من هدف الاحتلال بعدم وقف العدوان للاستمرار بحرب الإبادة والتجويع لفرض التهجير نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 14 مواطنا وحقق مع العشرات في المغير قوات الاحتلال تقتحم مدينة بيت لحم وتعتقل شابا شهيدان ومصابون بينهم طفلان في قصف للاحتلال على خان يونس وحي الصبرة الجيش الاسرائيلي يستعد لبدء المناورة في مدينة غزة بخطتين رئيسيتين تظاهرة في اليونان تضامنا مع غزة وتنديدا بحرب الإبادة الإسرائيلية إصابة مسن وشاب جراء اعتداء مستوطنين شمال الخليل

البيت الأبيض: التوصل إلى اتفاق بشأن غزة بحلول 20 يناير ممكن

قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي في البيت الأبيض، جون كيربي، إن الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن متفائل جدًا في ما يتعلق بإحراز تقدم في المفاوضات بشأن صفقة المحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وأمس الخميس، قال "بايدن"، إن هناك تقدمًا فيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معبرًا عن تفاؤله بإمكانية إجراء تبادل للمحتجزين.

وأضاف "كيربي"، خلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة، أنه "من الممكن التوصل إلى اتفاق بحلول 20 يناير -موعد تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب- ولكن ذلك يتطلب مزيدًا من التنازلات"، بحسب ما نقلته صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.

وأوضح أن الولايات المتحدة والوسطاء يعملون على ذلك بجدية كبيرة، مضيفًا: "نعتقد أننا أحرزنا تقدمًا"، لكنه أكد: "هذا لا يعني أن العمل انتهى".

وأضاف كيربي أن "سبب بقاء المبعوث الخاص بريت ماكجورك في العاصمة القطرية الدوحة وعدم التوصل إلى اتفاق هو حماس". زاعمًا أن حماس تستمر في خلق الصعوبات على طاولة المناقشة.

وتبذل مصر وقطر والولايات المتحدة جهودًا كبيرة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في الصراع المستمر منذ 15 شهرًا، وإطلاق سراح المحتجزين المتبقين الذين تحتجزهم حماس قبل أن يترك بايدن منصبه.

وعلى مدى عام، ظلَّت حماس وإسرائيل في طريق مسدود بشأن قضيتين رئيسيتين، إذ تقول حماس إنها لن تحرر المحتجزين المتبقين لديها إلا إذا وافقت إسرائيل على إنهاء الحرب وسحب جميع قواتها من غزة، فيما تقول إسرائيل إنها لن تنهي الحرب حتى يتم القضاء حماس وإطلاق سراح جميع المحتجزين.