الاحتلال يحتجز 44 مواطنا من بلدتي بيت فجار والعبيدية في بيت لحم قوات الاحتلال تعتقل 11 مواطنا معظمهم أسرى محررون في اللبن الغربي ورنتيس مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى الاحتلال يعتقل مواطنا من سعير ويحتجز العشرات في السموع ارتفاع النفط وانخفاض أسعار الذهب مع تراجع الدولار الاحتلال يحوّل منزلا في الزاوية إلى ثكنة عسكرية ويغلق مدخل البلدة لليوم الثاني الاحتلال يجبر مواطنين على إخلاء منازلهم في حي الجابريات بمدينة جنين الاحتلال يغلق حاجز عطارة شمال رام الله قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا جنوب بيت لحم شهيد برصاص الاحتلال في حي الزيتون جنوب غزة منتخبنا الوطني ينازل نظيره القطري في افتتاح المونديال العربي إيران: إسرائيل لا تلتزم بأي اتفاقيات وتخرب مسار السلام في لبنان قوات الاحتلال تغلق المدخل الجنوبي لنحالين غرب بيت لحم الحسيني يُطلع السفير التونسي على آخر التطورات السياسية خاصة في مدينة القدس أبو عليا: ارتفاع وتيرة اعتداءات الاحتلال بحق محافظة بيت لحم

البيت الأبيض: التوصل إلى اتفاق بشأن غزة بحلول 20 يناير ممكن

قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي في البيت الأبيض، جون كيربي، إن الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن متفائل جدًا في ما يتعلق بإحراز تقدم في المفاوضات بشأن صفقة المحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وأمس الخميس، قال "بايدن"، إن هناك تقدمًا فيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معبرًا عن تفاؤله بإمكانية إجراء تبادل للمحتجزين.

وأضاف "كيربي"، خلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة، أنه "من الممكن التوصل إلى اتفاق بحلول 20 يناير -موعد تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب- ولكن ذلك يتطلب مزيدًا من التنازلات"، بحسب ما نقلته صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.

وأوضح أن الولايات المتحدة والوسطاء يعملون على ذلك بجدية كبيرة، مضيفًا: "نعتقد أننا أحرزنا تقدمًا"، لكنه أكد: "هذا لا يعني أن العمل انتهى".

وأضاف كيربي أن "سبب بقاء المبعوث الخاص بريت ماكجورك في العاصمة القطرية الدوحة وعدم التوصل إلى اتفاق هو حماس". زاعمًا أن حماس تستمر في خلق الصعوبات على طاولة المناقشة.

وتبذل مصر وقطر والولايات المتحدة جهودًا كبيرة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في الصراع المستمر منذ 15 شهرًا، وإطلاق سراح المحتجزين المتبقين الذين تحتجزهم حماس قبل أن يترك بايدن منصبه.

وعلى مدى عام، ظلَّت حماس وإسرائيل في طريق مسدود بشأن قضيتين رئيسيتين، إذ تقول حماس إنها لن تحرر المحتجزين المتبقين لديها إلا إذا وافقت إسرائيل على إنهاء الحرب وسحب جميع قواتها من غزة، فيما تقول إسرائيل إنها لن تنهي الحرب حتى يتم القضاء حماس وإطلاق سراح جميع المحتجزين.