ترامب أمام الكنيست: السلام أصبح واقعا يمكن البناء عليه إسبانيا تقدّم 2 مليون يورو لدعم رواتب الموظفين والمتقاعدين الفلسطينيين الميمي يدعو لإدراج بند خاص بالدول المتأثرة بالاحتلال والصراعات في الاستراتيجية الإقليمية للمياه الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين شرق قلقيلية برئاسة السيسي وترامب.. انطلاق قمة شرم الشيخ للسلام من مصر عشرات الإصابات في اقتحام الاحتلال لبلدة بيت كاحل ترامب: الحرب في غزة انتهت والمساعدات بدأت في التدفق.. مرحلة إعادة بناء القطاع قد تكون الأصعب استشهاد مواطن بنيران الاحتلال في خان يونس النرويج تقدم 4 ملايين دولار دعماً إضافياً للموازنة الفلسطينية منتخب الرأس الأخضر يتأهل للمونديال لأول مرة في تاريخه الرئاسة المصرية في ختام قمة شرم الشيخ: سنواصل العمل لتحقيق السلام العادل والشامل شاهين تعود جرحى من قطاع غزة يتلقون العلاج في مستشفيين باليونان 200 قتيل منذ مطلع العام: مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في وادي عارة قوات الاحتلال تصيب شابا بالرصاص وتعتقله في العيسوية إصابة شاب برصاص الاحتلال في مخيم الدهيشة

البيت الأبيض: التوصل إلى اتفاق بشأن غزة بحلول 20 يناير ممكن

قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي في البيت الأبيض، جون كيربي، إن الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن متفائل جدًا في ما يتعلق بإحراز تقدم في المفاوضات بشأن صفقة المحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وأمس الخميس، قال "بايدن"، إن هناك تقدمًا فيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معبرًا عن تفاؤله بإمكانية إجراء تبادل للمحتجزين.

وأضاف "كيربي"، خلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة، أنه "من الممكن التوصل إلى اتفاق بحلول 20 يناير -موعد تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب- ولكن ذلك يتطلب مزيدًا من التنازلات"، بحسب ما نقلته صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.

وأوضح أن الولايات المتحدة والوسطاء يعملون على ذلك بجدية كبيرة، مضيفًا: "نعتقد أننا أحرزنا تقدمًا"، لكنه أكد: "هذا لا يعني أن العمل انتهى".

وأضاف كيربي أن "سبب بقاء المبعوث الخاص بريت ماكجورك في العاصمة القطرية الدوحة وعدم التوصل إلى اتفاق هو حماس". زاعمًا أن حماس تستمر في خلق الصعوبات على طاولة المناقشة.

وتبذل مصر وقطر والولايات المتحدة جهودًا كبيرة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في الصراع المستمر منذ 15 شهرًا، وإطلاق سراح المحتجزين المتبقين الذين تحتجزهم حماس قبل أن يترك بايدن منصبه.

وعلى مدى عام، ظلَّت حماس وإسرائيل في طريق مسدود بشأن قضيتين رئيسيتين، إذ تقول حماس إنها لن تحرر المحتجزين المتبقين لديها إلا إذا وافقت إسرائيل على إنهاء الحرب وسحب جميع قواتها من غزة، فيما تقول إسرائيل إنها لن تنهي الحرب حتى يتم القضاء حماس وإطلاق سراح جميع المحتجزين.