ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 52,908 في سابقة من نوعها: البرلمان البريطاني يحيي الذكرى الـ77 للنكبة بالشراكة مع سفارة فلسطين الخليلي تؤكد أهمية استدامة خدمات الحماية والدعم للنساء اعتصام إسنادي للمعتقلين في ساحة مركز البيرة الثقافي الاحتلال يعتقل مواطنا ويعتدي على آخر بالضرب في برية المنية شرق بيت لحم شهيد لبناني في قصف الاحتلال دراجة نارية جنوب لبنان قلنديا: الاحتلال يصيب شاباً بالرصاص ويعتدي عليه بالضرب الاحتلال يستدعي مقدسياً من البلدة القديمة للتحقيق الاحتلال يمدد اعتقال الصحفية حنين قواريق حتى يوم الخميس المقبل قوات الاحتلال تشرع بمسح أراض شرق بيت لحم نتنياهو: سندخل بكل قوة لاستكمال هزيمة حماس في الأيام المقبلة برنامج الغذاء العالمي: الجميع في غزة جائع قوات الاحتلال تجرف أراضي زراعية وتقتلع عشرات الأشجار جنوب نابلس بقيمة 600 مليار دولار- ابن سلمان وترامب يوقعان بالرياض "وثيقة الشراكة الإستراتيجية" شهيدان في قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين غرب خان يونس

وزير الخارجية الأمريكي: السلطة يجب أن تحكم غزة بعد إجراء إصلاحات شاملة

الحرية- كشف وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل خطة اليوم التالي في قطاع غزة بعد نهاية الحرب. مؤكدا أنها ستسلم إلى إدارة دونالد ترامب.

وقال بلينكن إن إدارة غزة بعد الحرب يجب أن تتولاها السلطة الفلسطينية ولكن مع أدوار مؤقتة للأمم المتحدة وأطراف أجنبية.

وأضاف بلينكن، كاشفا عن خطة طال انتظارها لما بعد الحرب مع انتهاء ولايته: "نعتقد أن السلطة الفلسطينية يجب أن تدعو الشركاء الدوليين للمساعدة في إنشاء وتولي إدارة مؤقتة تتحمل المسؤولية عن القطاعات المدنية الرئيسية في غزة".

وأوضح أن الخطة تقوم على انسحاب إسرائيل وإقامة سلطة تحكم غزة، بحيث تشارك السلطة الفلسطينية في إدارة قطاع غزة.

وفي إطار الخطة الجديدة أكد بلينكن أن القائمين على إدارة غزة سيعملون بشكل وثيق مع مسؤول كبير من الأمم المتحدة للإشراف على جهود تحقيق الاستقرار والتعافي في القطاع.

وأوضح أن قوة أمنية مؤقتة ستتشكل من قوات من دول شريكة وعناصر فلسطينيين تم التحقق من هوياتهم.

ودعا المسؤول الأميركي، السلطة الفلسطينية إلى إجراء إصلاحات شاملة وأن تكون هناك وحدة بين الضفة والقطاع. مؤكدا على أن إسرائيل سيتعين عليها قبول غزة والضفة الغربية موحدتين تحت قيادة سلطة فلسطينية بعد إصلاحها.

وشدد على ضرورة تمهيد الطريق ليعيش الفلسطينيون والإسرائيليون جنبا إلى جنب بحرية وكرامة.