الدفاع المدني: 80 حالة سقوط لصواريخ وشظايا وإصابة 7 مواطنين منذ الجمعة إيران تعدم "جاسوسا" للموساد وهتافات في البرلمان "الموت لاسرائيل" الاحتلال يشن حملة اعتقالات ويواصل هدم المنازل في اليوم الـ141 من عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها "المعابر والحدود": وصول آخر دفعة من حجاج بيت الله الحرام والحجاج العالقين إلى مدينة أريحا إيران تخطط للانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي إسرائيل تعلن اغتيال 4 مسؤولي استخبارات في إيران مقتل 24 إسرائيليا وإصابة 592 منذ بدء طهران الرد على عدوان تل أبيب سلفيت: مستوطن يهدم غرفة زراعية في كفر الديك وآخرون يجرفون أراضي ياسوف "الأونروا": القيود تحول دون دخول كميات كبيرة من المساعدات إلى قطاع غزة مستشفى المواصي الميداني يبدأ عمله غرب خانيونس الاحتلال يعتدي على شاب ويعتقله عند مدخل عناتا ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 55,432 فرنسا تغلق أجنحة 4 شركات إسرائيلية في معرض باريس للطيران رئيس الوزراء: قطاع الزراعة يشكل خطا دفاعيا مهما في تعزيز التنمية تحذير أممي: النقص في الغذاء بغزة قد يصل إلى أعلى مستوياته في أيلول المقبل

بشكل رسمي.. تنصيب أحمد الشرع رئيساً انتقالياً لسوريا

 تم تنصيب أحمد الشرع رئيسا انتقاليا للجمهورية العربية السورية بشكل رسمي.

وفي وقت سابق الأربعاء ألقى قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع "خطاب النصر" بعد اجتماعه مع قادة الفصائل العسكرية بدمشق، وسط حضور موسع من الفصائل وقوى الثورة السورية.

وقال الشرع خلال "خطاب النصر": "قبل بضعة أشهر تهيأت لي دمشق كالأم المتفانية ترمق أبناءها بعين المستغيث المعاتب وهي تشكو الجراح والذل والهوان تنزف دما وتكابر على الألم وتكاد تهوي وهي تقول أدركوا أمتكم!!".

وأضاف: "كسرنا القيد بفضل الله وحُرّر المعذبون ونفضنا عن كاهل الشام غبار الذل والهوان وأشرقت شمس سوريا من جديد، هلل الناس وكبروا فكان الفتح المبين والنصر العظيم".

وتابع الشرع قائلا: "الصفة المتعارف عليها في الحرب والمعركة العسكرية هي الخراب والدمار وسفك الدماء، غير أن نصر سوريا تحقق وملؤه الرحمة والعدل والإحسان عند القدرة"، مؤكدا أن النصر تكليف ومهمة المنتصرين ثقيلة ومسؤوليتهم عظيمة. 

وأشار إلى أن "ما تحتاجه سوريا اليوم أكثر مما مضى فكما عزمنا في السابق على تحريرها فإن الواجب هو العزم على بنائها وتطويرها".

وحدد الشرع أولويات سوريا اليوم بملء فراغ السلطة، والحفاظ على السلم الأهلي، وبناء مؤسسات الدولة، والعمل على بناء بنية اقتصادية تنموية، واستعادة سوريا لمكانتها الدولية والإقليمية.