وزير الأوقاف يوقع بروتوكول الحج مع وزير الحج السعودي لموسم حج 1447هـ مستوطنون يهاجمون مستودعات شركة الجنيدي للألبان ويحرقون شاحنات في طولكرم انتشال جثامين 20 شهيدًا من عيادة الشيخ رضوان في مدينة غزة مستوطنون يشنون هجوما واسعا على المنطقة الصناعية شرق طولكرم ويضرمون النيران في شاحنات وأراضٍ زراعية أبو الغيط يطالب بقرار أممي لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة غرفة العمليات الحكومية: المساعدات الداخلة إلى غزة ما زالت دون المطلوب اتفاق أمريكي إسرائيلي لترحيل 200 مقاتل من أنفاق رفح الرئيس يجتمع مع نظيره الفرنسي الاحتلال يقتحم حزما فرنسا تمنع مشاركة 8 شركات إسرائيلية في معرض أمني بباريس إصابة شاب برصاص الاحتلال في عقابا شمال طوباس "الاقتصاد" تدعو المجتمع الدولي لتوفير الحماية من هجمات المستعمرين المنتخب الوطني يحط الرحال في بلباو ويشرع في التدريبات مستعمرون يقتحمون تجمع "خلة السدرة" شمال شرق القدس المحتلة استشهاد طفل متأثرا بإصابته في بيتا جنوب نابلس

سلطة المياه تواصل توزيع طرود النظافة الصحية لتشمل محافظتي غزة وشمال غزة

قالت سلطة المياه إنها تواصل بالشراكة مع منظمة اليونيسيف توزيع طرود النظافة الصحية في قطاع غزة.

وأضاف في بيان صادر عنها، اليوم الخميس، أن عمليات التوزيع توسعت هذا الأسبوع لتشمل المواطنين والنازحين العائدين في محافظتي غزة وشمال غزة، استكمالًا لما بدأت به خلال الشهرين الماضيين في محافظات جنوب ووسط القطاع، إذ تم خلال الأسبوع الماضي توزيع ما يزيد على 6,261 طردا في محافظتي غزة وشمال غزة.

وأضافت سلطة المياه، أن عملية التوزيع تأتي ضمن اتفاقية "الاستجابة العاجلة لتوفير الاحتياجات الطارئة للمياه والنظافة في قطاع غزة"، ضمن مشروع الأعمال المصاحبة لمحطة التحلية المركزية والممول من البنك الدولي، بإشراف سلطة المياه وتنفيذ اليونيسيف، وبالتعاون مع المؤسسات الإنسانية الشريكة. مشيرة الى أن هذه الاتفاقية تستهدف ست وأربعين ألف أسرة متواجدة على امتداد قطاع غزة.

 يذكر، أن عدد الطرود الموزعة منذ بداية المبادرة وحتى اليوم بلغ ما يقارب عن 14,400 طردا في محافظات مختلفة من القطاع، حيث تأتي عملية توزيع الطرود في إطار الأولويات التي ترصدها سلطة المياه بالتعاون مع المؤسسات الشريكة في إطار الاستجابة للاحتياجات الملحة لأهالي محافظات غزة لمحتويات النظافة الصحية، خصوصا في ظل التضييق الشديد من قبل الاحتلال على إدخال هذه المواد ضمن إجراءاته التعسفية في إعاقة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، كما تعد هامة أيضا في تحسين الظروف الصحية وتقليل المخاطر الناجمة عن الدمار الواسع في البنية التحتية للمياه والصرف الصحي، والتي أدت إلى تزايد مخاطر التلوث وانتشار الأمراض بين المواطنين في التجمعات المأهولة ومراكز الإيواء