الإمارات: على الأرجح لن نشارك بقوة حفظ الأمن في غزة اليوم.. الكنيست سيصوّت على مشروع قانون "إعدام الأسرى" بالقراءة الأولى شهيدان أحدهما طفل في قصف الاحتلال شرق خان يونس الاحتلال يرفض الاستئناف على قرار اعتقال 21 أسيرا إداريا الصحة بغزة تقرر دفن 38 شهيدا لم يتم التعرف عليهم الرئيس الفرنسي يستضيف الرئيس عباس غدا الثلاثاء ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,179 شهيدا و170,693 مصابا الاحتلال يستولي على جرافتين خلال اقتحام كفر عقب الاحتلال ومستوطنوه يهاجمون المزرعة الغربية ويحاصرون منزلا الاحتلال يقتحم بلدة ترمسعيا ومستوطنوه يقتحمون أطراف سنجل الصحة العالمية: 16 ألف مريض في غزة ينتظرون الإجلاء مستعمرون يحطمون قبورا في مقبرة باب الرحمة قرب المسجد الأقصى فلسطين تشارك في أعمال الدورة الـ38 لمجلس وزراء النقل العرب بالقاهرة ملك الأردن يؤكد أهمية التزام جميع الأطراف باتفاق إنهاء حرب غزة سلامة يتسلم مهام تسيير أعمال وزارة المالية

الخارجية" ترحب بالتقرير الأممي حول ارتكاب إسرائيل الإبادة الجماعية

رحبت وزارة الخارجية والمغتربين اليوم الخميس، بتقرير لجنة التحقيق الدولية المستقلة المعنية بالأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، المعنون "أكثر مما يستطيع الإنسان تحمله"، والذي يوثّق بالتفصيل الجرائم والانتهاكات الجسيمة والممنهجة التي ترتكبها إسرائيل، قوة الاحتلال غير الشرعي، بما في ذلك استخدامها المتعمد للعنف الجنسي، وأشكال أخرى من العنف القائم على النوع الاجتماعي كأدوات للقمع والإذلال وانتهاك الكرامة الإنسانية ومنذ بدء عدوانها على الشعب الفلسطيني.

وشددت الوزارة على النتائج التي خلص اليها التقرير، وحقيقة ارتكاب إسرائيل اعمال إبادة جماعية، وغيرها من الجرائم والانتهاكات التي عانى ويعاني منها الشعب الفلسطيني منذ النكبة، والتي تجاوزت حدود الاحتمال، وأن هذه المعاناة التي يتكبدها أبناء شعبنا، نساءً ورجالًا وأطفالًا، هي معاناة غير مقبولة ولا يمكن التغاضي عنها، ويجب مساءلة ومحاسبة مرتكبيها.

وأشادت الوزارة بالجهود الحثيثة التي تبذلها لجنة التحقيق الدولية المستقلة في سبيل إحقاق العدالة وكشف الحقيقة، وأكدت ضرورة حماية اللجنة وضمان استمرار عملها بعيدًا عن أي ضغوط مسيسة أو محاولات للتشكيك في مصداقيتها، وبدلًا من مهاجمة اللجنة وتقويض ولايتها، يتوجب على المجتمع الدولي دعمها والالتزام بنتائجها، التي تستند إلى أسس قانونية وحقوقية دولية راسخة، مؤكدة رفضها محاولات النيل من عمل اللجنة أو عرقلة عملها، واعتبرتها محاولات لمنح الحصانة لإسرائيل، قوة الاحتلال غير الشرعي، من المساءلة وتعزيز سياسة الإفلات من العقاب، وهو ما يعتبر تواطؤا في جريمة الإبادة الجماعية ومن شأنه تشجيعها وتشجيع مجرميها على مواصلة انتهاكاتهم الجسيمة للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.