213 مريضا يغادرون قطاع غزة للعلاج في الخارج إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام ملك الأردن: سنبقى إلى جانب أهالي غزة بكل إمكانياتنا ولن نقبل باستمرار الانتهاكات في الضفة حركة "فتح" تنفي ما نُسب إليها من تصريحات أو مواقف تتعلق بالموافقة على رئاسة اللجنة الإدارية في قطاع غزة الاحتلال يقتحم بلدة حزما الاحتلال يستولي على 73 دونما من أراضي محافظة رام الله والبيرة قوات الاحتلال تقتحم قفين شمال طولكرم الطقس: ارتفاع على درجات الحرارة الاحتلال يجرف أراضي ويشق طريقا استعماريا شمال قرية اللبن الشرقية حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية.. بينهم القيادي جمال الطويل إصابة طفل بجروح خطيرة خلال اقتحام الاحتلال بيت عوا جنوب غرب الخليل الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم منزله في بلدة العيسوية قوات الاحتلال تمنع المزارعين من الوصول لأراضيهم في سنجل شمال رام الله مصابون باستهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين في عبسان الكبيرة شرق خان يونس صحيفة عبرية: الانفجار في الضفة بات وشيكا

إخلاء واسع في رفح.. إسرائيل تمهد لعملية عسكرية وتستدعي قوات الاحتياط

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أنَّ هناك استعدادات كبيرة تجري في جيش الاحتلال الإسرائيلي لتصعيد القتال في قطاع غزة، ويعتزم استدعاء مزيد من قوات الاحتياط قريبًا لتوسيع العملية العسكرية في غزة.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن الجيش الإسرائيلي، أنَّ هذا العام سيكون عام حرب، مع التركيز على قطاع غزة وإيران، وتأتي هذه التصريحات في ظل التوترات المستمرة في المنطقة والتصعيد العسكري في غزة.

وتشير هذه التطورات إلى احتمال تصعيد عسكري إسرائيلي في غزة، مما قد يزيد من حدة التوترات في المنطقة.

ونقلت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن مسؤولين عسكريين لم تسمّهم، أنّه من المقرر أن يبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي إصدار أوامر تجنيد لعشرات الآلاف من جنود الاحتياط تحسبًا لتوسع متوقع في القتال بقطاع غزة.

وأضافت: "سيتمّ نشر بعض جنود الاحتياط في عمليات في لبنان وسوريا، بينما سيتمركز آخرون في الضفة الغربية، وسيحلّ هؤلاء الجنود محل وحدات المجنّدين الإلزامية التي سيتمّ نقلها جنوبًا، وبدء الاستعداد للعمليات في غزة".

وأوضحت أنّه تمّ بالفعل إبلاغ بعض جنود الاحتياط أنّه سيُطلب منهم المشاركة في القتال داخل القطاع، مضيفة أنّ العديد من الضباط والجنود أعلنوا بالفعل نيتهم عدم الانضمام إلى الجولة المقبلة من القتال بسبب حالة الإرهاق.

ووفقًا لـ"هآرتس"، يدرس جيش الاحتلال عدة استراتيجيات لتوسيع القتال في غزة، منها "إخلاء المواصي" المكتظّة بالنازحين غرب خان يونس، وإقامة مخيم كبير في منطقة "تل السلطان" غرب رفح الفلسطينية التي شهدت عمليات إسرائيلية برية وجوية مكثّفة على مدى أكثر من شهر.

وزعمت الصحيفة أنّ السماح للنازحين الفلسطينيين بالانتقال إلى "تل السلطان" سيتمّ "بعد فحص أمني"، حيث إنَّ المواصي أصبحت ملاذًا لعناصر المقاومة، على حسب قولها.