"الأونروا" تطالب بمحاسبة "إسرائيل".. الغضب وحده لا يكفي 4 شهداء من منتظري المساعدات برصاص قوات الاحتلال شمال قطاع غزة سفارتنا بالقاهرة تعلن آلية استلام طلاب المراحل الدراسية المختلفة أصول شهاداتهم الموثقة الاحتلال يعتدي على مواطنين ويداهم منازل ومحلات تجارية في سبسطية القوات المسلحة اليمنية تعلن استهداف مطار اللد بصاروخ باليستي "فلسطين 2" غرفة العمليات الحكومية تحذّر: احتلال مدينة غزة يضاعف الكارثة الإنسانية ويهدد حياة أكثر من 850 ألف مواطن الاحتلال يعتقل شابا على حاجز عناب شرق طولكرم لجنة طوارئ كنيسة العائلة المقدسة في غزة تقرر البقاء في الكنيسة وعدم النزوح الخارجية: دعوات ضم الضفة وتفكيك السلطة غطاء سياسي علني لجرائم الاحتلال والمستوطنين وزوز : قد نلجأ إلى تأجيل العام الدراسي أو إعلان إضراب مفتوح إذا لم تُصرف الرواتب نادي الأسير: الاحتلال يحتجز جثامين 50 شهيدًا وامرأتان من الخليل في ثلاجات مستشفى "أبو كبير" الطقس: أجواء غائمة جزئيا وارتفاع طفيف على درجات الحرارة إصابة شاب برصاص الاحتلال شمال شرق بيت لحم 4 شهداء بينهم مواطنة وطفلها في قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة مستوطنون يعتدون على مواطن ويسرقون أغنامه في كفر مالك ويهاجمون الطيبة

أميركا تؤكد: "جهاديون" أجانب سينضمون إلى الجيش السوري

صرح مبعوث الرئيس دونالد ترامب إلى سوريا بأن الولايات المتحدة وافقت على خطة القيادة السورية الجديدة لدمج آلاف الجهاديين الأجانب السابقين في الجيش الوطني، شريطة أن يتم ذلك بشفافية.

وصرح ثلاثة مسؤولين عسكريين سوريين كبار بأنه بموجب الخطة، سينضم حوالي 3500 مقاتل أجنبي، معظمهم من الأويغور من الصين والدول المجاورة، إلى وحدة جديدة - الفرقة 84 في الجيش السوري، والتي ستضم أيضًا مقاتلين سوريين.

قال توماس باراك، السفير الأمريكي لدى تركيا، والذي عُيّن مبعوثًا خاصًا لترامب إلى سوريا، لرويترز في مقابلة بدمشق: "أقول إن هناك تفاهمًا، بشفافية". وأضاف أنه من الأفضل إبقاء المقاتلين، وكثير منهم "مخلصون جدًا" للحكومة السورية الجديدة، ضمن مشروع الدولة بدلًا من إقصائهم.

وحتى أوائل مايو/أيار، كانت الولايات المتحدة تطالب القيادة الجديدة باستبعاد المقاتلين الأجانب بشكل عام من قوات الأمن. لكن النهج الأمريكي تغير بشكل ملحوظ منذ جولة ترامب في الشرق الأوسط الشهر الماضي.

وينتمي مقاتلو الأويغور القادمون من الصين وآسيا الوسطى إلى الحزب الإسلامي التركستاني، وهو جماعة تُصنّفها بكين منظمة إرهابية. وصرح مسؤول سوري رفيع ودبلوماسي أجنبي بأن الصين سعت إلى الحد من نفوذ الجماعة في سوريا. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية: "تأمل الصين أن تتصدى سوريا لجميع أشكال الإرهاب والقوى المتطرفة استجابةً لمخاوف المجتمع الدولي".