الاحتلال يقتحم مخيم عسكر شرقي نابلس إصابة عاملين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما في الرام الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم

سموتريتش يهدد: خطة تصعيدية إسرائيلية في الضفة تشمل التهجير وفرض السيادة إذا اعترفت أوروبا بدولة فلسطينية

أعلن وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش أن لدى حكومته خطة تصعيدية "جاهزة للتنفيذ" في حال واصلت فرنسا ودول أوروبية أخرى الدفع باتجاه الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة.

وقال سموتريتش في تصريحات نقلتها وسائل إعلام عبرية اليوم:

"لدينا خطة تصعيدية في الضفة إذا استمرت فرنسا ودول أوروبية في دعم الاعتراف بدولة فلسطينية".

وكشف الوزير الإسرائيلي عن تفاصيل الخطة التي تشمل ثلاث خطوات رئيسية:

- فرض السيادة الإسرائيلية الكاملة على المناطق المصنفة "ج"، والتي تشكل أكثر من 60% من مساحة الضفة الغربية.

- تهجير سكان تجمع "الخان الأحمر" البدوي شرق القدس، في خطوة لطالما اعتُبرت خطًا أحمر دوليًا.

- تعطيل المنظومة المصرفية الفلسطينية، في محاولة لخنق السلطة اقتصادياً.

وتأتي تصريحات سموتريتش في وقت تتزايد فيه الضغوط الأوروبية والدولية لدفع باتجاه حل الدولتين، بعد اعترافات رسمية من دول مثل إسبانيا وإيرلندا والنرويج بدولة فلسطين، وهو ما تعتبره الحكومة الإسرائيلية الحالية تهديداً لخطتها التوسعية.

ويعد سموتريتش من أبرز رموز اليمين الديني المتطرف في إسرائيل، وسبق أن دعا إلى طرد الفلسطينيين وشرعنة البؤر الاستيطانية العشوائية، وهو ما يجعله صوتاً مركزياً في مشاريع الضم الزاحف وتهويد الضفة الغربية.