نابلس: إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بيت فوريك شهداء وجرحى إثر تواصل قصف الاحتلال قطاع غزة المعابر والحدود: إغلاق معبر الكرامة غدا السبت قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم الأمم المتحدة تصوت لصالح مشاركة الرئيس محمود عباس بخطاب مسجل في اجتماعها السنوي سموتريتش يتوعد بـ"خنق" السلطة الفلسطينية اقتصاديا لمنع الدولة إصابة شاب بكسور إثر اعتداء الاحتلال عليه في جنين روسيا: لا سلام في الشرق الأوسط بدون حل عادل للقضية الفلسطينية الاحتلال يقتحم قرية النبي صالح برام الله إصابة شاب برصاص الاحتلال في قلقيلية اتصال هاتفي بين الرئيس ونظيره الفرنسي الخارجية ترحب بتصويت الجمعية العامة لصالح مشاركة الرئيس بخطاب مسجل في اجتماعها السنوي قوات الاحتلال تقتحم بيت فجار جنوب بيت لحم قوات الاحتلال تستولي على مئات الدونمات غرب بيت لحم الاحتلال يعتقل ويحتجز العشرات من المواطنين في بلدة بيت امر شمال الخليل ويُجري تحقيقا ميدانيا معهم

عائلات الأسرى بغزة: المصالح السياسية أعاقت إطلاق سراح أبنائنا

قالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، إن "المصالح السياسية أعاقت إطلاق سراح الأسرى وحان الوقت لوضع حد لذلك".

وأضافت هيئة عائلات الأسرى في بيان لها، اليوم الاثنين، أن "من يريد إعادة جميع الأسرى لا يربط ذلك بحسابات سياسية ضيقة"، لافتة إلى أن "الحكومة امتنعت عن إطلاق سراح كل الأسرى دفعة واحدة وإنهاء الحرب في غزة".

ودعت الهيئة، إلى ضرورة عدم الزج بقضية "المحتجزين" في حسابات إجراء انتخابات مبكرة أو عدم إجرائها.

وفي وقت سابق، ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن 61% من الإسرائيليين يدعمون اتفاقًا للإفراج عن الأسرى في غزة دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب والانسحاب من القطاع.

وتظاهر آلاف الأشخاص في مدن إسرائيلية، مساء السبت الماضي، في احتجاجات أسبوعية، مطالبين بإعادة الأسرى في غزة، إضافة إلى مظاهرات ضد حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".

وجرت المظاهرات، بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه استعاد جثة الأسير التايلاندي ناتابونج بينتا، وقبل أسبوع مصيري لائتلاف نتنياهو، إذ تهدد الأحزاب المتشددة بالانسحاب من الحكومة الإسرائيلية، بسبب فشلها في تمرير قانون يعفي طلاب المدارس الدينية "الحريديم" من التجنيد، حسب الصحيفة.

وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى، أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفًا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لا سيّما استمراره في السلطة.