الاحتلال يواصل تجريف واقتلاع أشجار زيتون معمرة في سلفيت الاحتلال يهدم سورا ويجرف منشأة زراعية جنوب الخليل عجز المستهلكات الطبية يتجاوز 60%.. 17 ألف إصابة بالعيون في غزة كاتس يقر تعيين قائدين للقوات الجوية والبحرية إسرائيل تهدم قرية "العراقيب" الفلسطينية بالنقب رئيس الوزراء يبحث مع مجلس القضاء الأعلى جهود تطوير منظومة القضاء واستقلاليته وتمكينه وفاة الممثّل والمخرج محمد بكري جيش الاحتلال: إصابة ضابط بانفجار عبوة ناسفة استهدفت الية مدرعة في رفح سلطات الاحتلال الاسرائيلي تمنع نائب الرئيس حسين الشيخ من المشاركة في قداس منتصف الليل في بيت لحم "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية في الصين قوة إسرائيلية تتوغل بريف درعا وتعتقل شابين صيدم: المساس بالمعتقل مروان البرغوثي هو اعتداء على الحركة الوطنية المؤبد لـ11 متهما.. حكم تاريخي في قضية اغتيال الزواري بتونس نتنياهو: تفوق إسرائيل الجوي في الشرق الأوسط "حجر الزاوية" لأمننا القومي إصابة طفلة برصاص الاحتلال وسط قطاع غزة

الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قائدين كبيرين بالحرس الثوري في الضربة الافتتاحية

 الحرية- أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، عن اغتيال اثنين من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني وأكثر من 20 قائدا عسكريا آخرين في الضربة الافتتاحية لإيران قبل يومين.

وأفاد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن من بين القتلى رئيس قسم الاستخبارات في القوات المسلحة الإيرانية، غلام رضا مرحبي، الذي كان مسؤولاً عن تقييم الوضع الاستخباراتي للنظام الإيراني ويعتبر الضابط الاستخباراتي الأعلى رتبة في إيران.

وأشار البيان إلى أن مرحبي شارك في تقييمات الوضع والتحضيرات الاستخباراتية وإدارة الهجمات ضد إسرائيل خلال العام الماضي وما قبله، وكان يُعتبر مسؤولاً كبيراً ومقدراً للغاية في النظام الإيراني ومقرباً من رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة، محمد حسين باقري، الذي قُتل أيضاً.

كما أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال قائد منظومة الصواريخ الباليستية في سلاح الجو التابع للحرس الثوري، محمد باقري، الذي كان مسؤولاً عن معظم قدرات إيران من صواريخ أرض-أرض وصواريخ كروز بعيدة المدى، والتي تشكل تهديداً كبيراً لدولة إسرائيل.

وكان باقري مسؤولاً عن إدارة أنظمة إطلاق النار وشارك بفعالية في عملية اتخاذ القرارات العسكرية في الهجمات الإيرانية على إسرائيل في أبريل وأكتوبر 2024.

وقد قُتل باقري مع قائد سلاح الجو في الحرس الثوري، أمير علي حاجي زاده، وعدد من كبار المسؤولين الآخرين في مقر تحت الأرض في طهران.