حركة عدم الانحياز تجدد التزامها بحل عادل وسلمي للقضية الفلسطينية الطقس: الحرارة أدنى من معدلها السنوي العام الاحتلال يهدم منزلا في قرية المغير شمال شرق رام الله الذهب يصعد عالميا لمستوى قياسي حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية ..من بينهم مدير هيئة الجدار والاستيطان، مراد شتيوي أسعار النفط ترتفع 1% أسرى محررون مبعدون إلى مصر: سجون الاحتلال باتت "مقابر للأحياء" مستوطنون يعتدون على قاطفي الزيتون شرق بيت لحم إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام شمال القدس شهيد وعدة إصابات بجروح خطيرة في قصف مسيرة للاحتلال شرق خان يونس مسؤول أممي: الأونروا هي العمود الفقري للعملية الإنسانية في غزة فدائي الناشئين في المجموعة الثانية من بطولة اتحاد غرب آسيا الثانية عشرة شاهر سعد يتوقع عودة العمال الفلسطينيين للعمل داخل أراضي الـ48 منتصف الشهر المقبل الشرطة تقبض على تاجر مخدرات في نابلس ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 67,967 شهيدا و170,179 مصابا

أكسيوس: إسرائيل تعرف مكان اليورانيوم الإيراني.. تحت الأرض

في ظل التصعيد المتواصل بين الولايات المتحدة وإيران، تتجه الأنظار إلى مصير البرنامج النووي الإيراني، لا سيما بعد الضربات العسكرية الأميركية التي استهدفت منشآت عسكرية وصناعية في عمق الأراضي الإيرانية.

 

 

وفي تطور لافت، كشف مراسل موقع "أكسيوس" الأميركي، باراك رافيد، نقلا عن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار مطّلعين على تقارير استخباراتية حساسة، أن مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب قد تم نقله إلى أنفاق تحت الأرض في منشأتي فوردو وأصفهان، في خطوة تهدف إلى حمايته من أي هجوم خارجي.

 

 

وبحسب هؤلاء المسؤولين، فإن هذه المنشآت تحت الأرض باتت معزولة عمليا عن العالم الخارجي بعد الضربات الأميركية والإسرائيلية الأخيرة، ما يجعل من الصعب على إيران استعادة هذا اليورانيوم بسرعة أو استخدامه في سياق أي تصعيد نووي محتمل.

 

وكتب رافيد على موقع إكس: "أخبرني ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار مطلعين مباشرة على المعلومات الاستخباراتية المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني أن مخزون اليورانيوم عالي التخصيب موجود في أنفاق تحت الأرض في فوردو وأصفهان، معزولة عن العالم الخارجي بسبب قصف المنشآت النووية. ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أنهم سيكشفون أي محاولة إيرانية لاستعادة اليورانيوم عالي التخصيب".

 

واشنطن: الضربات كانت "محسوبة"

 

تأتي هذه المعلومات في وقت أكدت فيه مصادر في الإدارة الأميركية أن الضربات التي نُفّذت مؤخرا ضد إيران كانت "محسوبة ومحدودة"، وأن واشنطن أبلغت طهران عبر قنوات دبلوماسية بأنها لا تسعى إلى تغيير النظام، بل إلى ردع إيران عن مواصلة تصعيدها في المنطقة، خصوصا بعد تورطها في هجمات ضد القوات الأميركية والمصالح الغربية.

 

ووفق شبكة "سي بي إس" الأميركية، فقد نقلت واشنطن لطهران رسالة واضحة مفادها أن هذه الضربات تمثل "الحد الأقصى من الرد"، ولا تعكس رغبة في الانجرار إلى حرب شاملة، في وقت تشهد فيه المنطقة توتراً غير مسبوق بفعل الصراع بين إسرائيل وإيران وتمدده إلى ساحات إقليمية متعددة.