الأردن يطالب بالمضي نحو المرحلة الثانية من اتفاق غزة الاحتلال يعيق حركة المواطنين شرق مدينة قلقيلية اللجنة الفرعية المشتركة مع الاتحاد الاوروبي تعقد اجتماعها الدوري بورصة فلسطين تطلق أول مسابقة تطبيقية من نوعها على مستوى المنطقة لطلبة جامعة النجاح بورصة فلسطين تطلق أول مسابقة تطبيقية من نوعها على مستوى المنطقة لطلبة جامعة النجاح الرباط تُحيي اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني البابا: حل الدولتين الطريق الوحيد لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الاحتلال يعتقل طفلا من مخيم الفارعة الاحتلال يعتقل مواطنا ويقتحم خيمة التضامن في مسافر يطا أسعار المحروقات والغاز لشهر كانون الأول إصابتان برصاص الاحتلال في بلدة الرام الاحتلال يقتحم قرية مردا ويداهم عددا من المنازل ليبيا تطالب المجتمع الدولي بمحاسبة الاحتلال على جرائمه بحق الشعب الفلسطيني إضاءة برج الساعة في ساحة الثورة بتونس بالعلمين الفلسطيني والتونسي منتخبنا النسوي يتجاوز السعودية ويلاقي الأردن في نهائي غرب آسيا

"مقاومة الجدار": الاحتلال يستولي على 5 دونمات من أراضي بلدتي سعير والشيوخ

 استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، على ما مساحته 5 دونمات و163متراً من أراضي بلدتي سعير والشيوخ في محافظة الخليل، من خلال أمر وضع يد لأغراض عسكرية وأمنية.

وقالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيان لها، إن هدف الأمر العسكري وضع اليد على المساحة المذكورة سابقاً بهدف شق طريق استعماري يصل بين مستعمرتي "أصفر" و"بيني كيدم" المقامتان على أراضي بلدتي الشيوخ وسعير.

وأضاف البيان، يشير تحليل الأمر العسكري إلى أن دولة الاحتلال قامت بتخصيص مساحات معلنة أصلاً كأراضي دولة في المنطقة لصالح الاستخدام العسكري وهو شق الطريق الاستيطاني المساحة المعلمة بالأزرق وتبلغ مساحتها 4 دونمات و888 متراً، وأضافت إليها ما مجموعه 275 متراً لذات الأغراض وهي المساحة المعلمة بالأحمر.

ووفق قواعد بيانات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، فإنه منذ مطلع العام 2025 أصدرت سلطات الاحتلال ما مجموعه 40 أمراً عسكرياً لأغراض وضع يد على الأراضي الفلسطينية، أدت 11 منها لإقامة مناطق عازلة حول المستعمرات تهدف إلى منع المواطنين من الوصول إلى مساحات شاسعة من الأراضي بحجة قربها من المستعمرات.

وكثفت دولة الاحتلال في الفترة الأخيرة من إصدار هذا النوع من الأوامر في محاولة لفرض وقائع جديدة على الأراضي الفلسطينية تتمثل بإقامة الأبراج العسكرية والشوارع المخصصة للجيش والمستعمرين، يضاف إليها المناطق العازلة حول المستعمرات، تتجند هذه الأوامر العسكرية في خدمة المستعمرين والمستعمرات على حساب أراضي المواطنين وقدرتهم على ممارسة حياتهم الطبيعية.