نابلس: إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بيت فوريك شهداء وجرحى إثر تواصل قصف الاحتلال قطاع غزة المعابر والحدود: إغلاق معبر الكرامة غدا السبت قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم الأمم المتحدة تصوت لصالح مشاركة الرئيس محمود عباس بخطاب مسجل في اجتماعها السنوي سموتريتش يتوعد بـ"خنق" السلطة الفلسطينية اقتصاديا لمنع الدولة إصابة شاب بكسور إثر اعتداء الاحتلال عليه في جنين روسيا: لا سلام في الشرق الأوسط بدون حل عادل للقضية الفلسطينية الاحتلال يقتحم قرية النبي صالح برام الله إصابة شاب برصاص الاحتلال في قلقيلية اتصال هاتفي بين الرئيس ونظيره الفرنسي الخارجية ترحب بتصويت الجمعية العامة لصالح مشاركة الرئيس بخطاب مسجل في اجتماعها السنوي قوات الاحتلال تقتحم بيت فجار جنوب بيت لحم قوات الاحتلال تستولي على مئات الدونمات غرب بيت لحم الاحتلال يعتقل ويحتجز العشرات من المواطنين في بلدة بيت امر شمال الخليل ويُجري تحقيقا ميدانيا معهم

باراك يدعو إلى عصيان مدني وإضراب عام لإسقاط حكومة نتنياهو

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الاسبق إيهود باراك، إن إسرائيل باتت دولة "منبوذة"، مشيراً إلى أن الحكومة هناك خسرت ثقة الشعب بها.

وذكر باراك أن إسرائيل ما زالت تواجه حرب استنزاف في قطاع غزة، فيما حققت إنجازات كبيرة في لبنان وسوريا وإيران، على حد قوله.

ودعا بارك إلى "عصيان مدني وإضراب عام حتى تغيير الحكومة أو استقالة رئيسها بنيامين نتنياهو".

وحسب باراك، فإنه ينبغي أن يقود العصيان المدني "قادة الدولة! رئيس الدولة، قادة المعارضة، الهستدروت، الهايتك، المشغلين، قادة الأكاديميا والقضاء، رؤساء جهاز التعليم وجهاز الصحة، حركة الكيبوتسات (القرى التعاونية) والموشافيم (القرى الزراعية) وقادة الاحتجاجات طبعا.

وإذا فشلنا لا قدر الله، سيخيم على إسرائيل ظلام يهدد هويتها وأمنها ومجرد وجودها. وستكون وصمة عار على جبين رئيس الحكومة ووزرائه لأجيال قادمة. لكن وصمة العار سيحملها جميع الذي سيقفون على الحياد ويصمتون".

وأضاف: "عندما يتم تعطيل إسرائيل كلها فستخضع الحكومة لإرادة الشعب وتُخلّي مكانها لأخرى أفضل منها.. عندما يخرج مليون إسرائيلي إلى الشوارع فستسقط الحكومة وقد آن الأوان لنخرج جميعا على مدار الأسبوع".

وأضاف باراك في مقال نشرته صحيفة "هآرتس" اليوم، الجمعة، أن المسؤول عن هذا الوضع هي "الحكومة ورئيسها. قيادة عديمة المسؤولية، ترقص حول نفسها بين الحلم الخلاصي لإيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، والنَهَم الفئوي للحريديين ومصالح بنيامين نتنياهو الشخصية، العالق في قضيتي قطر غيت وبيلد. ومن أجل البقاء، يسعى إلى تحويل إسرائيل إلى ديكتاتورية، من خلال تعيين طائعين في مناصب رئيس الشاباك والمستشار القضائي وإخضاع المحكمة العليا. ولا يوجد أي شيء لا يخطر على البال، بما في ذلك إلغاء انتخابات حرة وعنف ميليشيات.

وتابع أنه "لا توجد مساومة بين مدمري إسرائيل والمدافعين عنها. ولا شيء مقدس عندما ينهار الحصن. ولا إجازات المحاكم والكنيست. ومحاكمة الفساد ضد نتنياهو يجب تستمر دون توقف، وعلى الكنيست أن تواصل عملها وأن تحسم. وفيما المخطوفين يموتون في الأنفاق، وأي يوم قد يكون يومهم الأخير، إسرائيل تصبح منبوذة في العالم، ومعظم الجمهور فقد الثقة بالحكومة ورئيسها. يحظر التنازل عن إسقاطها. ومن يتردد في إلغاء الإجازات سيجد نفسه بعد الأعياد مع جيفة ديمقراطيتنا".