الطقس: أجواء حارة والحرارة أعلى من معدلها العام بحدود 3 درجات مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية الأغذية العالمي": تدفق المساعدات لغزة أقل بكثير من الاحتياجات اليومية الاحتلال يعتقل 16 مواطنا بينهم طفل من محافظة الخليل استشهاد مواطن لبناني بقصف مسيرة للاحتلال دراجة نارية جنوب لبنان الاحتلال يعتقل مواطنا بعد محاصرته بناية سكنية في حي أم الشرايط بالبيرة "الكنيست" تصوت اليوم على مشروع "قانون ضم الضفة" انطلاق فعاليات الحملة الوطنية لقطف الزيتون في بيت لحم قرار مرتقب للعدل الدولية بشأن منع إسرائيل إدخال المساعدات إلى غزة الاحتلال يعتقل 45 مواطنا على الأقل من الضفة الائتلاف يؤجل التصويت على القوانين باستثناء مشروع الضم قوات الاحتلال تشدد إجراءاتها العسكرية على حي الشيخ جراح بالقدس فانس: نعيش أياما مصيرية.. ونتنياهو يقول طرحنا رؤية جديدة لليوم التالي "الأونروا": إسرائيل تنفّذ عمليات تدمير في شمال الضفة وتجبر الفلسطينيين على النزوح القسري محافظة القدس تحذر من انهيار أجزاء من المسجد الأقصى جراء حفر إسرائيل للأنفاق

إسرائيل تستبدل العمال الفلسطينيين بـ85 ألف أجنبي بعد 7 أكتوبر

أعلنت سلطة السكان والهجرة الإسرائيلية أن أكثر من 85 ألف عامل أجنبي دخلوا إسرائيل منذ السابع منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، واصفة ذلك اليوم  عندما "أنهت مذبحة حماس اعتماد الدولة اليهودية على العمالة الفلسطينية."

ووفقا لصحيفة jns تابعها موقع بوابة اقتصاد فلسطين فان البيانات تشير إلى "جهود كبيرة لمعالجة نقص العمالة الذي ظهر بعد 7 أكتوبر، وخاصة في قطاع البناء، الذي تضرر بشدة منذ بداية الحرب".

وأضافت انه وصل نحو 86 ألف عامل إلى إسرائيل خلال حرب "السيوف الحديدية"، التي بدأت قبل نحو 22 شهرًا، وفقًا للبيان الصحفي. إضافةً إلى ذلك، نجحت إدارة العمال الأجانب في إقناع 11 ألف عامل زراعي فرّوا من الحرب بالعودة إلى إسرائيل.

وذكرت سلطة السكان والهجرة أن معظم العمال الأجانب -نحو 50% وجدوا عملاً في قطاع البناء في إسرائيل، يليه مهنة التمريض 17% والقطاع الزراعي 16 % .

وتصدرت الهند قائمة الدول بواقع 24,880 عاملاً وصلوا إلى إسرائيل، تليها سريلانكا 15,284 وتايلاند 14,423.

وتابعت أن "عدد العمال الأجانب اليوم في كافة القطاعات أعلى مما كان عليه قبل الحرب.

وأوضحت سلطة الهجرة انه قبل هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول، كان يعمل في إسرائيل نحو 190 ألف فلسطيني، معظمهم من الضفة الغربية، وبعضهم من قطاع غزة. وكان أكثر من 95 ألفًا منهم يعملون في قطاع البناء.

في أعقاب اندلاع الحرب، فر آلاف العمال الأجانب من إسرائيل، بينما تم استدعاء العمال اليهود للخدمة الاحتياطية العسكرية، مما أدى إلى إغلاق نصف مواقع البناء.

في أواخر أكتوبر/تشرين الأول 2023، سمحت تل أبيب بدخول 8000 عربي من الضفة الغربية وسط نقص حاد في الأيدي العاملة وبموافقة الأجهزة الأمنية، أُرسلوا إلى المناطق الصناعية "الحيوية" ومصانع الأغذية والمرافق الطبية ومراكز الدفن.

 وقد قوبلت المقترحات اللاحقة للسماح بدخول المزيد  من العمال الفلسطينيين باستياء شديد من جانب نواب الائتلاف والمعارضة على حد سواء.

وفي اجتماع عقد في ديسمبر/كانون الأول 2023، عارض الحل ما يقرب من جميع أعضاء  مجلس الوزراء الاجتماعي والاقتصادي الإسرائيلي الخمسة عشر ، وهو أصغر من الحكومة الكاملة ولكنه يضم وزيري المالية والاقتصاد.

وقال جدعون ساعر، وزير الخارجية الإسرائيلي الحالي، في ذلك الوقت: "إن السماح للعمال من أراضي السكان المعادين بالدخول إلى إسرائيل أثناء الحرب هو خطأ فادح سيكلف الكثير من الدماء.