شهيدان ومصابون من منتظري المساعدات برصاص الاحتلال شمال قطاع غزة تونس تدين القرار الإسرائيلي إعادة احتلال قطاع غزة قوات الاحتلال تعتقل طفلين شقيقين من قصرة جنوب نابلس غزة تودّع الحواجري والمقاطعة.. وارتفاع حصيلة شهداء كرة القدم إلى 325 مستوطنون يهاجمون مزارعين في واد رحال ويقتلعون أشجار زيتون في جنين إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال مخيم قلنديا وبلدة كفر عقب مقتل 6 جنود لبنانيين بانفجار ذخائر أثناء محاولة تفكيكها في جنوب لبنان مستعمرون يهاجمون قرية رمون شرق رام الله مستعمرون يهاجمون قرية دير جرير شرق رام الله سموتريتش: فقدت الثقة في نتنياهو وقدرته على تحقيق نصر حاسم على حماس المملكة المتحدة تعلن تقديم دعم إنساني إضافي لغزة تجمع "عرب الجهالين" غرب رام الله يواجه الترحيل القسري تحت وطأة اعتداءات المستعمرين عشرات آلاف المتظاهرين يغلقون شوارع بتل أبيب رفضا لقرارات نتنياهو الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين في قلقيلية تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا بالعدوان على قطاع غزة

الجيش الاسرائيلي يستدعي فرقتين من الاحتياط بعد قرار الكابينت احتلال قطاع غزة كاملاً..

يستعد جيش الاحتلال الإسرائيلي لاستدعاء فرقتي احتياط إضافيتين، بعد قرار الكابينت احتلال قطاع غزة، ما يعني أن جنود الاحتياط سيخدمون فترة أطول من 74 يومًا في السنة، وهي المدة التي كان رئيس الأركان إيال زامير قد تعهّد سابقًا بعدم تجاوزها، بحسب ما كشفته القناة الرسمية الإسرائيلية.

ويأتي هذا القرار بعد مصادقة الكابينت الإسرائيلي على خطة توسيع العمليات في قطاع غزة واحتلال مدينة غزة، رغم معارضة رئيس الأركان الذي فضّل فرض سيطرة عملياتية على المدينة دون احتلالها بالكامل. ومع ذلك، قبل الكابينت موقفه الرافض لاحتلال كامل قطاع غزة.

مصادر أمنية إسرائيلية لم تستبعد احتمال وجود أسرى إسرائيليين في المناطق التي يخطط الجيش للعمل فيها.

 

وبحسب بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فإن الكابينت فوّض نتنياهو ووزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس بالمصادقة على الخطط العملياتية للجيش، على أن تتضمن العملية السيطرة على مدينة غزة وتقديم مساعدات إنسانية للمدنيين خارج مناطق القتال.

كما تبنى الكابينت خمسة مبادئ لإنهاء الحرب: نزع سلاح حركة حماس، واستعادة الأسرى الأحياء والجثامين، وتجريد قطاع غزة من السلاح، وفرض السيطرة العسكرية الإسرائيلية على القطاع، وإقامة إدارة مدنية بديلة لا تتبع لحماس أو السلطة الفلسطينية.