"مستعربون" يختطفون مواطنا من مدينة الخليل ارتفاع حصيلة اقتحام الاحتلال وسط رام الله والبيرة إلى 24 إصابة غنام: اقتحام الاحـتلال لرام الله والبيرة "إرهاب منظم" لأبناء شعبنا الصامد روسيا تدعو سلطات الاحتلال إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية في قطاع غزة 3 شهداء في قصف الاحتلال حي الصبرة جنوب مدينة غزة بالأسماء- أكثر من (100) معتقل صدرت بحقهم أوامر اعتقال إداري بين أوامر (جديدة وتجديد) قطر: "إسرائيل تماطل في الرد على مقترح صفقة الاسرى ويجب الضغط عليها" "العليا للكنائس" تحذر من خطورة مواصلة الاحتلال حفر الأنفاق "التهويدية" تحت المسجد الأقصى ومحيطه مجلس الوزراء يحذّر من مخطط إعادة احتلال مدينة غزة قوات الاحتلال تخطر بهدم غرف زراعية شرق نابلس الرئاسة تحذر من التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة وتطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الاتحاد الأوروبي: قتل إسرائيل صحفيين وعاملين بالمجال الصحي ومدنيين غير مقبول مطلقا مستوطنون يقتحمون خربة الطويل جنوب نابلس جامعة بوليتكنك فلسطين بالشراكة مع وزارة الصناعة والاتحاد العام للصناعات الفلسطينية تضع خارطة طريق للابتكار الصناعي والاستدامة وزارة العدل وجهاز الشرطة يبحثان تطوير التعاون المشترك

الرئاسة تحذر من التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة وتطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته

حذرت الرئاسة الفلسطينية، من التصعيد الإسرائيلي الخطير الجاري في الضفة الغربية، وآخره اقتحام مدينتي رام الله والخليل اليوم الثلاثاء، واعتقال وإصابة العشرات من المواطنين وتدمير ممتلكات وسرقة أموال، وقد سبقه أيضا تدمير هائل في المدن والمخيمات والقرى الفلسطينية، وآخره قرية المغير بالأمس.

ووصفت الرئاسة، هذه الاعتداءات الإجرامية بالعمل العدواني على الشعب الفلسطيني وأرضه، محملة الحكومة الإسرائيلية مسؤولية هذا التصعيد، داعية الإدارة الأميركية إلى تحمل مسؤولياتها في إيقاف إسرائيل عن هذا العبث، وإجبارها على التوقف فوراً عن جميع هذه الأعمال الإجرامية التي تجري في الضفة الغربية، والمترافقة مع حرب الإبادة والتجويع في قطاع غزة.

وأكدت الرئاسة، أن الحكومة الإسرائيلية تدفع الأمور نحو انفجار كبير بهدف إجبار الشعب الفلسطيني على ترك أرضه وتهجيره، مشددة على أن الشعب الفلسطيني لن يهاجر ولن يتنازل عن أرضه ومقدساته، وأن الأمن والسلام للجميع أو لا أمن لأحد.

وطالبت الرئاسة، المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته لوقف هذه التصرفات الإسرائيلية المدانة والمرفوضة، والتي لن تؤدي سوى إلى مزيد من التصعيد وتوتير الأجواء المتفجرة أصلا في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس.